البــَدَل (رواية)

خليل الرز

تنشر الكلمة في عددها لهذا الشهر رواية للكاتب السوري خليل الرز. وفيها تتداخل الزمكانية السردية، ويتم التلاعب على تحطيم أفقية الزمن والحوار والمنولوج بخطوط متعرجة ومتشظية تعيق أحادية القراءة، وتشد القارئ لبناء المعنى وفق ما يقتضيه سياق التهكم المبطن من التدمير والخرائب المتراكمة في الفضاءات السردية. إقرأ المزيد...

جنية الأحلام

سلام إبراهيم

يسعى القاص والروائي العراقي المرموق إلى اقتناص أدق تفاصيل لحظة الوجد المشبوبة في لقاءات تجارب الحب الأولى التي يمتزج فيها الحسي بالحلمي بالشهوي، وهل يمكن استنقاذها من مآلات التخثر وتأفف الاعتياد والصمت الذي لا يقطعه إلى الصراخ المتذمر وقد انطفأ هذا كله؟ أم تراها سنة الحياة القاسية! إقرأ المزيد...

مِن أثير

رجب سعد السيّد

يبني القاص المصري رجب سعد السيد قصته بإحكام وهو يسرد بضمير المتكلم الحميم علاقته بطالبة معه في الكلية، غريبة الأطوار يقتحم عالمها وتنشأ بينهما علاقة يكتشف فيها حدثا بعد أخر جرأة تلك المرأة ومواقفها ليحولها في الأسطر الأخيرة إلى وهمٍ يربك القارئ. إقرأ المزيد...

البالون الكبير

كاظم الحـلاق

في نص مكثف يصيغ القاص العراقي الجميل قصة يغلب عليها الحوار بين شخصين واحد مهمل يعرف قدره رمز له بالقلم الرصاص والآخر نافخ قدره ومتوهما مكانه هو ليس فيها رمز له بالبالون في مبنى ساخر يبشّع الغرور والإدعاء ويدعو للبساطة والتواضع. إقرأ المزيد...

جنة

إيناس ثابت

بسرد سلس هادئ يستدير القاص السوري عن عنف الحياة وضجيجها ليتأمل فكرة الجنة ويندمج بها في تسكع ويسرح بعيدا منفصلا عن كل شيء ليجد الحكمة في بائعة فقيرة تجوب الشوارع فيرى عناقها لجنتها في لحظة صفاء. إقرأ المزيد...

الزائر الحر

إيمان سبخاوي

ترسم الكاتبة الجزائرية لوحة مكثفة عن عالم السجناء الفلسطينيين القابعين في السجون الإسرائيلية والمحكومين لمددٍ طويلة، عن أحلامهم وأملهم ونضالهم بالأيدي العارية، عن عذاب الزنازين واستباحة الجسد وروح المقاومة في عالم وحشي ودولة عنصرية شردت شعبا. إقرأ المزيد...

عندما لاينام الملك!

زهير كريم

يصيغ القاص العراقي أشكالية العلاقة بالسلطة أو الراعي من خلال حكاية تلخص سوء ظروف حياة الناس وتفاصيلها بفعل واحد هو "الأختناق" وهي فعل رمزي مهم يجعل الحياة على وشك الخفوت والتلاشي، فيجعلهم يجهرون صارخين في الشوارع والبيوت. إقرأ المزيد...

ابن الحي

عاشر حسنا

حول المثل الشعبي "مطرب الحي لا يطرب" ينسج القاص الليبي نصه المكثف مصورا ذاك المطرب الذي نتخيله يصرخ في الشوارع متسائلا عن صدى ألحانه دون طائل، فيراها بعيون أطفال الحي الأبرياء بمشاعرهم البكر وهم ينادونه مكتشفين سحره. إقرأ المزيد...