الشيخ زايد للكتاب تعلن عن قائمتها الطويلة لفرع الآداب

الترشيحات التي تقدَّمت إلى هذا الفرع وصلت إلى 344 مشاركة مثلت نسبة 23 % من العدد الكلي للأعمال المرشَّحة في هذه الدورة.

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القائمة الطويلة لفرع الآداب للدورة الثامنة 2013 – 2014، وكانت الترشيحات التي تقدَّمت إلى هذا الفرع في الدورة الحالية قد وصلت إلى 344 مشاركة مثلت نسبة 23 % من العدد الكلي للأعمال المرشَّحة في هذه الدورة، وتضم القائمة الطويلة في هذا الفرع أحد عشر عملاً إبداعياً في مجالي الشعر والسرد، شارك فيها كتّاب من المغرب، ومصر، والعراق، والإمارات، والأردن، ولبنان، وسوريا، وعمان، وتونس، والكويت.

وتضم القائمة الطويلة لفرع الآداب 11 عنواناً ، والأعمال هي:

1. "النازلون على الريح" للشاعر اللبناني محمد علي شمس الدين، من منشورات دار الآداب (2013}.

2. "أبوابك شتّى: ملامح من سيرة شعرية" للشاعر المصري فاروق شوشة، ومن منشورات الدار المصرية اللبنانية (2013}.

3. " سور لقمان الحكيم" للكاتب العماني سيف الرحبي ومن منشورات دار الآداب للنشر والتوزيع (2012}.

4. رواية "الأجنبية" للروائية العراقية عالية ممدوح، ومن منشورات دار الآداب للنشر والتوزيع (2013}.

5. رواية "بعد القهوة" للمؤلف المصري عبدالرشيد محمودي، ومن منشورات مكتبة الدار العربية للكتاب (2013}.

6. "سماء باسمي" للشاعر المصري أحمد الشهاوي، ومن منشورات الدار المصرية اللبنانية (2013).

7. رواية "عبور المرآة" للمؤلف المغربي عبدالله دمومات ومن منشورات مطابع أفريقيا الشرق (2012).

8. "فراشات لابتسامة بوذا" للشاعر اللبناني شوقي بزيع، ومن منشورات دار الآداب (2013).

9. سيرة ذاتية بعنوان "أرق الروح" للأديبة اللبنانية يمنى العيد، ومن منشورات دار الآداب (2013).

10. رواية "غريب النهر" للكاتب الأردني جمال ناجي ومن منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون (2012).

11. ديوان شعر "ديوان الصيد البحري" للشاعر التونسي منصف الوهايبي، ومن منشورات دار آفاق – برسبكتف للنشر بتونس (2013).

وتجري حالياً أعمال لجان التحكيم لتقييم الكتب، وستجتمع الهيئة العلمية في منتصف مارس المقبل لمراجعة تقارير المحكمين تمهيداً لعرضها على مجلس الأمناء لاعتماد الأسماء المرشحة للفوز في فروع الجائزة التسعة والتي تبلغ القيمة الإجمالية لها سبعة ملايين درهم إمارتي.

وستختتم أعمال الدورة الثامنة للجائزة بحفل تكريم في الرابع من مايو،آيار 2014 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

***

يذكر جائزة الشيخ زايد للكتاب تهدف إلى:

1. تقدير المفكِّرين والباحثين والأدباء الذين قدَّموا إسهامات جليلة وإضافات وابتكارات في الفكر، واللغة، والأدب، والعلوم الاجتماعية، وفي ثقافة العصر الحديث ومعارفه.

2. تقدير الشَّخصيات الفاعلة التي قدَمت إنجازات متميزة على المستويين؛ العربي أو العالمي، وتعريف القارئ بتلك الإنجازات، وربطه بالتجارب الإبداعية، وبالمنجزات الفكرية الجديدة والفاعلة.

3. تقدير الدور الحضاري البنّاء الذي يقوم به المترجمون، والمتمثل في إثراء الثقافات والآداب، وتعزيز الحوار بين الحضارات، وبناء روح التقارب بين الأمم.

4. تشجيع إبداعات الشباب، وتحفيزهم على البحث، وخلق روح التنافس الإيجابي في هذا القطاع الحيوي الفاعل الذي يمثل حاضر الأمة ومستقبلها.

5. تشجيع المؤسسات والهيئات ومراكز البحوث ودور النشر العربية وغير العربية المتميزة التي تحتفي بالكتاب، وتصدر عن مشروع حضاري وثقافي، وتقدِّم الإبداع، وتنشر ثقافة الاستنارة، وتعزِّز القيم الإنسانية القائمة على الحوار والتسامح.

6. تشجيع أدب الأطفال والناشئة، الذي يسعى إلى الارتقاء بثقافة هذه الشريحة المهمة في المجتمع، وبذائقتهم الجمالية، ويبني هويتهم الحضارية على التفاعل الخلاق بين الماضي والحاضر.

7. تقدير المفكِّرين والباحثين الذين يكتبون باللغات الأخرى من المهتمين بالثقافة والحضارة والمعارف والعلوم والمجتمعات العربية عبر التاريخ.