يقدم الباحث السوري هنا دراسة نقدية تحليلية وبيبليوجرافية مهمة عما جرى للمسرح السوري منذ الثورة السورية، وتجربة التمزق والشتات، مركزا اهتمامه على المسرح السوري في أوروبا، ووقوعه في شراك تقديم ما يريده داعموه من دراما النكبة والنزوح، وإن لم يهمل المسرح في الداخل السوري، لأن بيبليوجرافاه تشمل الاثنين.

عقدٌ من المسرح السّوريّ في أوروبا

(2011 - 2021)

إبراهيـم العاقـل

 

مقدّمة:
ليست مفردة "اللجوء" بجديدةٍ على قاموس المسرح السوريّ، فقد وُلد هذا المسرح لاجئاً؛ إذ بعد أن أحرق المتزمّتون مسرح "أحمد أبو خليل القباني" بدمشق ـ في عام 1884م ـ هاجر رائد المسرح السوريّ إلى مصر، وأمام جمهورها شخّص وغنّى وبأعمال فنّانيها أثّر وتأثّر[1]. وكان أن شدّت فرقته الرحال ـ أيضاً ـ إلى شيكاغو، فحفظ لنا التاريخ جيّداً تجربته المصريّة وكاد النسيان أن يطوي التجربة الأميركيّة[2]، ولكلٍّ من ذلك أسبابه.  

ثمّ من بعد ذلك لم تغب تلك المفردة عن تاريخ هذا المسرح، إذ أصبحت خشباته أرض لجوءٍ لمسرحيّين من فلسطين والعراق وتونس والسودان والصومال، إلخ[3]. فأفاد من تجاربهم الإبداعيّة وأفادها، إلى أن قلب الدهر له ظهر المجنّ وتفرّقت رجالاته أيدي سبأ. ومن باب الحرص على التوثيق وتفادي حصول القطيعة التامّة، سنقدّم في السطور القليلة القادمة بعض الملاحظات الأوّليّة حول المسرح السوريّ في الشتات الأوروبيّ خلال العشريّة الأخيرة، مع بعض ﺍﻹﺤﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻨﺔ إلى مسرح الداخل، على أن تُستكمل هذه الملاحظات في دراساتٍ لاحقة أكثر استقصاءً وشمولاً وتفصيلاً.

المسرح السّوريّ في أوروبا في عيون النقد: إطلالة على الدراسات السابقة:
إنّ أوّل ما يُلاحظه الباحث، بالإضافة إلى ضعف المواكبة النقديّة للمسرح السوريّ في بلاد اللجوء، هو غياب النظرة الشموليّة في إعداد الكثير من المقاربات النقديّة ـ على قلتها ـ وغلبة الطابع الشخصيّ على منهجيّة القائمين بها. وفي هذا الصدد يمكن أن نذكر مقال الباحثة الفلسطينيّة ربا طوطح الموسوم بـ "قراءة اجتماعية في المسرح السوري في أوروبا"[4]، إذ تقتصر أمثلته ـ وهي لا تكاد تتجاوز أصابع اليد الواحدة ـ على تجربة الفنّانين السوريّين في ألمانيا. على أنّ أشمل عرضٍ لتجارب هذا المسرح هو الملفّ الذي أعدّته الدكتورة ماري إلياس ونشره موقع "حكاية ما انحكت" بين 17 أيّار/ مايو و21 حزيران/ يونيو من هذا العام[5]. وفيه قدّمت ابنتها بيسان الشريف "انطباعات شخصيّة حول التجربة المسرحيّة السوريّة الناشئة في أوروبا"، وحاورت جمانة الياسري كلاً من عبد الله الكفري وسيمون دوبوا للوقوف على الممارسات المسرحيّة السوريّة خارج حدودها الوطنيّة، كما استعرضت وديعة فرزلي النشاط المسرحيّ السوريّ في ألمانيا، وتناول علاء رشيدي ـ من جانبه ـ المسرح السوريّ في لبنان منذ العام 2011، مستكملاً ما كان قد بدأه عمر جباعي في البحث الذي أعدّه ـ أيضاً ـ تحت إشراف الدكتورة ماري إلياس[6]. دون أن نغفل عن ذكر بعض الأبحاث التي حُرّرت بلغاتٍ أجنبيّة، ومنها اللغة الفرنسيّة، كأطروحة الدكتوراه التي ناقشها سيمون دوبوا في عام 2019 في جامعة أكس ـ أون ـ برفانس، بعنوان: "من الهامش إلى المركز، من سوريا إلى المنفى: مسارات مسرح سوريّ شابّ"[7]، وكذلك كتابات نجلا نخلة ـ سيروتي ودانيلا بوتنزا حول بعض المسرحيّين السوريّين الشباب. 

ولئن جاء النقد العربيّ والفرنسيّ والألمانيّ ـ بشكلٍ عامّ ـ احتفاليّاً ومجاملاً في مجمله، فإنّ الأقلام البريطانيّة لم تنظر دائماً بعين العطف إلى الاشتغالات المسرحيّة السوريّة. فكتب الناقد أليكس سيرز معلقاً على تواضع مستوى عرض "ماعز" الذي ألفته لواء يازجي: "ليس هناك أدل على ذلك، أكثر من أن الماعز يحظون بتصفيق أكثر من الممثلين"[8]، ولم يكن تعليق الصحفيّ دومينيك كافنديش على هذه المسرحيّة في جريدة "التلغراف" بأقلّ من ذلك قسوةً؛ إذ رأى أنها تدور حول "ستة من الماعز تبحث عن مؤلف"[9].

وممّا نلاحظه أيضاً تلك القطيعة بين مسرحي الداخل والخارج؛ فعلى عكس الأعمال التلفزيونيّة التي قد تجمع سيناريوهاتها فنّانين من معسكري الموالاة والمعارضة، فإنّ طيف الأعمال المسرحيّة قد اقتصر على لونٍ واحدٍ وصوتٍ واحد، وتكرّس فيها الانقسام: فلكم أعمالكم ولنا أعمالنا[10]، ولكم مسرحكم ولنا مسرحنا، وليس لنا خشبة سواء. وهكذا ظلّ النشاط المسرحيّ السوريّ في الخارج مسكوتاً عنه في صحافة الداخل، فانعدمت الإشارة إليه في الجرائد اليوميّة وفي مجلة الحياة المسرحيّة[11].  

وننتهز هذه المناسبة لنشير إلى أنّ "أصحاب التلفزيون" من الفنّانين قد اختاروا الإقامة ـ وهذا ليس تعميماً ـ  في دبي والقاهرة وبيروت. أمّا "أصحاب المسرح" فقد لجأوا ـ وهذا أيضاً ليس تعميماً ـ إلى بيروت وعمّان، كمحطة انتقاليّة، في انتظار الهجرة إلى أوروبا. ومن هنا فليس من الموضوعيّة العلميّة أن ندرس المسرح السوريّ في أوروبا دون أن نعرّج على المحطات المسرحيّة في هاتين العاصمتين.

تحوّلات الاحتكاك بالخارج: من عروض زائرة إلى عروض مقيمة:
لم يكن المسرح السوريّ معزولاً عن قرنائه في البلدان العربيّة والعالم، فقد استقبل مهرجان دمشق للفنون المسرحيّة منذ انعقاد دورته الأولى ـ في عام 1969 ـ مئات العروض المسرحيّة الزائرة. كما اعتادت الفرق المسرحيّة السوريّة ـ القوميّة والخاصّة ـ المشاركة في مهرجان القاهرة للمسرح التجريبيّ وأيّام قرطاج المسرحيّة بتونس ومهرجان المسرح العربيّ الذي تنظّمه الهيئة العربيّة للمسرح وفي مهرجان "فجر" المسرحيّ في طهران، إلخ. وما كان هذا المسرح ـ ضيفاً أو مستضيفاً ـ ينطق إلا بلسانٍ عربيٍّ. ومن جهته، أوفد المعهد العالي للفنون المسرحيّة بعض طلابه إلى أوروبا لمتابعة دراساتهم العليا، ومنهم على سبيل المثال: زياد ممدوح عدوان (بريطانيا)، وأسامة أديب غنم ومحمّد حيدر والمهندّ حيدر ووائل علي (فرنسا). كما درج على مكافأة خرّيجيه الأوائل بمنحهم فرصة حضور مهرجان أفينيون المسرحي في جنوب فرنسا[12]. وكذلك أوفدت أقسام اللغة الإنكليزيّة والفرنسيّة في كليّات الآداب عدداً من معيديها للتخصّص في الأدب المسرحيّ الإنكليزيّ أو الفرنسيّ. ووُجدت إلى جانب ذلك "فئة من الناس المحظوظين، كانت لها [...] علاقاتٌ مع مراكز ثقافيّةٍ أجنبيّةٍ وعملت معها"[13]. ويُضاف إلى ذلك وجود عددٍ من المسرحيّين السوريّين ممّن استقرّوا في الدول الأوروبيّة، ومنهم أيضاً على سبيل المثال: عادل قره شولي (ألمانيا)، وشريف شاكر (هولندا)، وشريف خزندار وحلا عمران ولينا مراد ورمزي شقير وكمال البني (فرنسا). وفي المحصّلة فقد اقتصر التقاء المسرح السوريّ بنظيره الأوروبيّ ـ حتى مطلع العشريّة الثانية من القرن الحالي ـ على بعض العروض الزائرة والمشاركات العابرة والجهود الفرديّة غير المؤطّرة.

ثمّ ما لبثت الحال أن تبدّلت بعد ذلك، فتوطّن المسرح السوريّ في بلاد اللجوء وأخذ شمل أفراده يلتئم، وبدأ ـ وإن على استحياء ـ يخاطب القوم بلسانهم. وكان أن تلقاه الرعاة الدوليّون بالدعم وأُغدِقت عليه أموال المموّلين. فتكوّنت تجمّعات "كوليكتيفات" كثيرة ضمّت أعداداً كبيرة من الفنّانين والفنّييّن، منها في ألمانيا: "فرقة الحدود المفتوحة" التي أسّستها الدراماتورج رانيا مليحي ـ عام 2015 ـ في مسرح كامر شبيله في ميونخ، وفرقة "يلا" التي أسّستها مليحي ـ أيضاً ـ مع الممثّلة والمخرجة رولا ذبيان وآخرين في مدينة هانوفر[14]، و"فرقة المنفى" التي أسّسها الممثّل أيهم مجيد آغا ـ عام 2016 ـ في مسرح مكسيم غوركي في برلين، و"تجمّع مقلوبة" الذي تمّ تأسيسه عام 2017 والمؤلّف من المخرج رأفت الزاقوت والكاتب مضر الحجي (برلين) والممثلة أمل عمران والكاتب وائل قدّور (باريس) وآخرين، و"فرقة تنوين المسرحيّة" التي تشرف عليها الكوريغراف مي سعيفان مع المخرج زياد عدوان، إلخ.

من عروض المونودراما إلى مسرح التّجمعات:
يشير نجم الدين سمان في كتابٍ نُشر عام 2010، إلى أنّ المونودراما ـ وهي مسرحيّة الممثل الواحد ـ قد "استفحلت على مسارحنا"[15]. وقد عزّزت السنوات العشر اللاحقة هذه الملاحظة. ففي العام 2015 ـ على سبيل المثال ـ قُدّمت في دمشق المونودرامات التالية: "سكتة قلبيّة" من إخراج منصور نصر، "قهوة مرّة" من إخراج حازم حداد، "إعادة تدوير" من إخراج سامي نوفل، "تغريدة أبو السلام" من إخراج داود أبو شقرة. كما أخرج الأردنيّ نبيل الخطيب نصّ "مولانا" الذي كتبه فارس الذهبي، وتمّ عرضه في عمّان. وقد يكون لهذا الخيار ما يبرّره فنيّاً وإنتاجيّاً؛ فالعروض المونودراميّة أقل تكلفة وأبسط إعداداً وأسهل انتقالاً، وهي بذلك تستجيب للظروف والوقائع الجديدة التي يعيشها المسرحيّ السوريّ في الداخل. وإلى ذلك قد ازداد اللجوء إليها عالميّاً في ظلّ الوضع الصحيّ الراھن. 

أمّا بالنسبة للمسرحيّين السوريّين العاملين في أوروبا فإنّهم لم يركنوا إلى هذا النوع المسرحيّ إلا فيما ندر. إذ لم نسجّل له حضوراً معتبراً سوى في ثلاثة عروض: أوّلها عرض "آه، يا أرضي الحبيبة" الذي كتبه وأخرجه الفلسطينيّ أمير نزار الزعبي وأدّته الممثّلة السوريّة الأصل كورين جابر، وتمّ تقديمه ضمن فعاليّات مهرجان الفجيرة الدوليّ للفنون في عام 2018، ليُعرض بعدها في لوزان ولندن في عام 2019. والعرض الثاني هو "مولانا" الذي أخرجه نوّار بلبل عن نصّ فارس الذهبي، وأنتجته فرقة "لا سين منصة" لتقوم معه بجولةٍ أوروبيّةٍ وعالميّةٍ استمرّت منذ عام 2018 حتى عام 2020. والعرض الثالث والأخير هو "إيغاليتي" (مساواة) الذي أخرجه ـ أيضاً ـ نوّار بلبل، ليُعرض على مسرح "تورسكي" في مدينة مرسيليا. والحقيقة أنّه مع وجود هذا "التمويل الضخم،[16] ليس ثمّة حاجة إلى اقتصاد النفقات، وبالتالي ليس للمونودراما من يكتب لها ويخرجها، وإن كانت الكثير من العروض المنتجة ما هي في نهاية المطاف سوى مونودرامات متجاورة.

وبالمقابل فقد تشكلت ـ كما سبقت الإشارة ـ تجمّعات كثيرة، وتوزّعت فيها الأدوار وتحدّدت الاختصاصات. أو رُفدت تجمّعات سابقة بدمٍ جديدٍ، وتوسّعت فيها دائرة التمثيل. وكان الموضوع السوريّ هو الناظم لعقدها والمروّج لإنتاجها. وربّما وجد البعض الفرصة سانحةً للعودة إلى العمل المسرحيّ أو لإعادة أعمالهم السابقة واختبارها أمام جمهورٍ جديد. ونذكر هنا تجربة المخرج خالد أبو بكر ـ المولود لأبٍ صوماليٍّ وأمٍّ سوريّة ـ الذي لجأ إلى سوريا بعد اندلاع الحرب الأهليّة في الصومال وأقام فيها منذ عام 1993، ليغادرها بعد اندلاع حربها إلى لبنان ثمّ لينتقل منه بعد خمس سنواتٍ إلى لوكسمبورغ. أخرج خالد أبو بكر في عام 2020 عرض "تغيير" عن نصّ "بلغني أيها القارئ السعيد" للعراقيّ علي عبد النبي الزيدي، وقدّمه في هولندا مع فرقة "فضا" المسرحية التي يديرها أحمد الحرفي[17] رفقة زوجته هدى الحلاق. وقد شاركهم في أداء أدوار العرض عصام المسكي. وكان خالد أبو بكر قد سبق وقدّم هذا العرض بعنوان "بلغني" في دمشق وحلب في عام 2010، وفي الشارقة في عام 2011. وقام بأداء أدواره آنذاك فيحاء أبو حامد ومحمّد أيتوني وعصام المسكي، وحصل وقتها على عدّة جوائز في التمثيل والإخراج. ونذكر أيضاً الممثلة العراقيّة السوريّة هيلين الجنابي التي أسّست في استوكهولم، رفقة زوجها السويديّ أوسكار روسين، فرقة المسرح العربيّ (أرابيسكا تياترن) وكان ذلك في أواخر عام 2015، بعد ما يقارب العشر سنوات على إقامتها في السويد. وتكاد تكون هذه الفرقة هي الوحيدة التي قدّمت عرضاً موجّهاً للأطفال العرب ـ وكان ذلك في بداياتها ـ وهو عرض "الأمير الصغير" المأخوذ عن نصّ الفرنسيّ  أنطوان دو سانت إكزوبيري.

من الاقتباس إلى التأليف
لمّا كانت معظم موضوعات العروض المسرحيّة السوريّة المحتفى بها في أوروبا تدور حول وقائع "الدياسبورا" السوريّة وقصص النزوح واللجوء[18]، فقد واتت الفرصة بعضاً من الكتّاب السوريّين ليشحذوا أقلامهم في ذلك؛ فليس أبلغ من لسان المرء في تصوير حاله. ولا سيّما أنّ الحاجة قد انتفت إلى التلطي وراء نصوصٍ مترجمة وممارسة الاقتباسات الإسقاطيّة. وهكذا برز جيلٌ جديدٌ من الكتّاب المسرحيّين، نذكر منهم على سبيل المثال: محمّد العطار ومضر الحجي ووائل قدّور وفارس الذهبي وعبد الله الكفري ولواء يازجي وساري مصطفى ومعتز أبو صالح. وتعزّز دور الدراماتورج في الممارسة المسرحيّة وأصبح حضوره لازماً فيها وعلامةً على احترافيّتها. بيد أنّ هذا النجاح الذي أدركه النصّ المحليّ في الخارج لم يمنع من العودة ـ بين الفينة والأخرى ـ إلى استلهام بعض النصوص العالميّة. وهي في مجملها نصوصٌ قد سبق إخراجها على مسارح الداخل و/أو تمّت دراستها ضمن مقرّرات المعهد العالي للفنون المسرحيّة. ومنها أعمال برتولت برشت وجورج بوشنر وفرانز كزافييه كروتز (ألمانيا)، وناتالي ساروت وكريستوف بيليه وفلوريان زيلر (فرنسا)، وكارول تشرشل وهارولد بنتر ومارك رافنهيل (بريطانيا)، وداريو فو وفرانكا راميه (إيطاليا)، وإيرناووش إيردنسكي وسلافومير مروجيك (بولندا)، وإلفريدي يلينيك (النمسا)، وهانس كريستيان أندرسن (الدانمارك)، وأنتونيو بويرو بييخو (إسبانيا)، وآريل دورفمان (تشيلي). بالإضافة إلى التراجيديّات اليونانيّة ومسرحيّات شكسبير وتشيخوف. 

ولئن جنح المسرح السوريّ في الخارج إلى التوثيق واستغرق في إعادة إنتاج حكايته والمباشرة في طرحها، فإنّ مسرح الداخل ـ على العكس من ذلك ـ قد انكبّ على قراءاتٍ مواربة مفتوحةٍ على تأويلاتٍ كثيرةٍ، وطغت عليه الاستلهامات من النصوص المترجمة للتملّص من مقصّ الرقيب، وكثر فيه الحديث مؤخّراً عن الخيانة[19] والعزلة والاغتراب[20].   

تعدّدت العروض والحكاية واحدة:
لاقى المسرح السوريّ كلّ الدعم المفتوح من الحكومات الأوروبيّة وأجهزتها والمجتمعات المدنيّة ومؤسّساتها. حتّى أنّ الكاتبة والمترجمة جمانة فيصل الياسري لم تجد حرجاً في صياغة أحد الأسئلة التي وجّهتها إلى المخرج والكاتب المسرحيّ عمر أبو سعدة على النحو التالي: "أليس الأمر مرتبطاً بالمِنَح؟ ما يجعل الفنّانين من بلدانِ أُخرى يتمنّون حدوث فاجعةٍ في بلدهم؛ ليكونوا في دائرة الضوء؟"[21].

بيد أن هذا التمويل السخيّ ما هو إلا دعمٌ مشروطٌ، يسلب المدعوم استقلاليته ويرسم له مسار نشاطه، وكثيراً ما يُخرجه عن فنّيّته. فأن "تكون مسرحياً سورياً في هذا الزمان، إذن أنت مطالب بمخاطبة غرائر الممولين، ومعظم هؤلاء يريدون نصوصاً تتعلق بالراهن، عن الحرب واللجوء والعنف والسجون، وإن لم يكن هذا هو موضوعك تتدنى حظوظك في الحصول على دعم لائق"[22]. ولعله من هنا جاء جواب الدكتور سمير عثمان في معرض حديثه عن المسرح والحرب: "لقد شتت الصراع السوري كوادر البلد، وحطم المعايير، وأدى إلى تضييق الأفق الضيق أصلاً ... المؤسسات الثقافية الرسمية [...] فسحت المجال للهواة ليصعدوا إلى خشبة المسرح المحترف. وطبلت لبعض المسرحيين المتواضعين فنياً وعلمياً والموثوق بانتمائهم كي يكونوا نجوم المرحلة ... من جهة أخرى تلقفت المؤسسات المانحة في الخارج (وهي شكلانية ومشتتة وبيروقراطية) كل من قال من المسرحيين: أنا معارض ... ومنحتهم فرص إقامة عروض مسرحية وأبحاث، لم ولن تؤثر لا بالقضية السورية ولا بتطوير المسرح السوري. إنّ مجرد انقسام المسرحيين السوريين في الأزمة إلى فريقين أحدهما يطبل والآخر يزمّر، لهو دليل قاطع على عدم وجود مسرح سوري حقيقي، عميق وفعّال"[23]. وربّما تدور في الفلك ذاته شهادة عمر جباعي حينما يقول: "نفتقد إلى حد أدنى من التنسيق والتعاون فيما بيننا، وهذا يسبب تشتتاً في الجهد، ويفقدنا القدرة على خلق تراكم قادر على ترك أثر فعال، بل يصل الأمر أحياناً إلى التنافس غير الشريف فيما بيننا للحصول على منحة ما أو فرصة لعرض في مهرجان ما"[24]. ولعلّ الجباعي نفسه قد وقع فيما نبّه إليه من تشتّت الجهد. ففي حديثه عن عرض "أوكنو" (النافذة) الذي أخرجه في بيروت في عام 2015 عن نصّ البولنديّ إيرناووش إيردنسكي، وأنجزه بدعمٍ من مؤسّسة "مواطنون فنانون" و"اتجاهات"، يذكر أنّ فريق العمل لم يجد "الكثير من المواد المتوفرة حول ظروف المسرحية وكتابتها بالإنجليزية، فيضطرون إلى تجربة سيريالية متمثلة بترجمة البولوني إلى إنجليزي عبر غوغل، ثم محاولة فهم ترجمات غوغل نفسها، للإحاطة بكل التفاصيل الممكنة حول العرض وقت كتابته"[25]. فالمراجع العربيّة عن المسرح البولنديّ ليست بالنادرة، ومنها بالطبع ما يفرد صفحاتٍ لإيردنسكي ونافذته.

وربمّا يبدو أنّ إنتاج مسرحٍ غير ذي إثر ليس اعتباطاً بل أمرٌ مقصودٌ لذاته، كما هو شأن الفريق الأولمبيّ للاجئين. فالهدف من تكوين هذا الفريق ومنحه الدعم الكافي لم يكن المنافسة والحصول على الميداليات، "بل التأكيد على التضامن والصمود وتوجيه الأمل باسم 80 مليون لاجئ حول العالم"[26]. فالداعم لا يريد أن يرى على الخشبة إلا تغريبة السوريّ، ولا سيّما فصولها الأولى، ولا يريد أن يسمع منه إلا بكائيّته. وهكذا يعيد هذا السوريّ تمثيل "قصّة اللجوء" التي سبق واستظهرها أمام المحقّق الذي منحه حقّ الحماية. فالموضوع في العروض جميعاً واحدٌ وإن اختلفت سرديّاته وتعدّدت المداخل التشخيصيّة إليه. وفي هذا السياق يمكن تفسير غياب مسرح الطفل عن هذه العروض[27]، وانحسار الفعل الدراميّ فيها وتكراره وخطيّته، ومحدوديّة الصراع وتبسيطيّته.[28] وربّما شذّت عن هذا التعميم بعض العروض التي صنعها عمر أبو سعدة، وفي طليعتها عرض "المصنع" الذي أخرجه في العام 2018 وتولى إنتاجه مسرح فولكسبونه في برلين ومهرجان رورترينال الألمانيّ. وفيه يتمّ الحديث وكشف النقاب عن تورّط فرع شركة لافارج الفرنسيّة في سوريا بعلاقة تنسيق مع تنظيمات إسلاميّة مسلّحة في الشمال السوريّ. كتب النصّ محمّد العطار وقام بتجسيده رمزي شقير ولينا مراد وسعد الغفري ومصطفى قر. وصمّمت بيسان الشريف السينوغرافيا والأزياء وصمّم محمّد عمران الأقنعة. فالسوريّون عندهم ما يُجيدون قوله على المسرح غير الشتائم والبكاء.

التمرّد على اللغة الفصحى:
في الوقت الذي ما تزال فيه اللغة العربيّة الفصحى هي الوعاء الحاضن لمعظم الأعمال المسرحيّة المنتجة في الداخل وليس فقط لأعمال المسرح القوميّ منها ـ رغم ما قد يتأتّى عن ذلك في أحيان كثيرةٍ من تنافرٍ وتغريب؛[29] لم يفتأ مسرحيو الخارج يهدمون هذا الهيكل. حتّى لكأنّهم قد رأوا في الخروج على هذه اللغة، وفي شقّ نصوصهم عصا الطاعة لقواعدها، وقفةً في وجه الحاكم المستبدّ وتفلتاً من إحدى أدوات التدجين التي استخدمها. وإن تبدّى لنا هذا الخيار مجّانيّاً في الكثير من الأحيان، بالنظر إلى كون هذا المسرح الجديد لا يخاطب جمهوره المستجدّ إلا بترجمان. وهكذا صار استخدام اللهجات العاميّة ديدن هذا المسرح، ونكتفي هنا بذكر بعض العروض ممّا جاءت عناوينها بالعاميّة: "فيك تتطلع على الكاميرا" (محمّد العطار نصّاً وعمر أبو سعدة إخراجاً)، "ما عم إتذكر" (وائل علي نصّاً وإخراجاً)، "توتة توتة... بلّشت الحدوتة" (وائل قدّور نصّاً ورأفت الزاقوت إخراجاً)، "بهيدي اللحظة بالذات" (منى مرعي نصّاً ووهاد سليمان إخراجاً).

أمّا العروض التي قُدّمت بلغة المسرح المضيف فكانت قليلةً جدّاً، نذكر منها: "اللاجئان" الذي أخرجه الأخوان ملص عن نصّ "المهاجران" للبولونيّ سلافومير مروجيك، وقُدّم باللغة الفرنسيّة (باريس، 2016)؛ "وقائع ثورة يتيمة" الذي أخرجته ليلى-كلير ربيع عن ثلاثة نصوصٍ كتبها محمّد العطار، وقُدّم باللغتين الفرنسيّة والعربيّة (بيروت، 2016 وباريس، 2018) ؛ "من هنا مرّ يوسف" الذي أخرجته ليديا زيميكه عنّ نصّ محمد العطار، وقُدّم باللغة الألمانيّة (2018) ؛ "دمشق 2045" الذي ألفه محمّد العطار وأخرجه عمر أبو سعدة، وقُدّم باللغة البولونيّة (وارسو، 2019) ؛ "(لم نشعر بالحياة هكذا من قبل)" الذي ألفته وأخرجته الفرنسيّة لورين كاليه، وقُدّم باللغة الفرنسيّة والعاميّة السوريّة (باريس، 2021). ولكن للأسف، لم تلقَ بعض هذه التجارب التفاعل الإيجابيّ المرجوّ؛ فأثناء تقديم "وقائع ثورة يتيمة" في بيروت، "شعر الكثير من الحضور، ممّن لا يجيدون الفرنسيّة، بالنفور ونهضوا وغادروا قبل انتهاء المسرحيّة"[30]. ولذلك وحتّى يستطيع هذا المسرح الناشئ الوصول إلى جمهوره والتفاعل معه، لجأ بعض مخرجيه إلى استخدام جهاز الإسقاط أو تقنية الشاشة من أجل عرض الترجمة[31]، وكان لهم في هذه التقنيّة أيضاً مآرب فنيّة أخرى مثل عرض مواد فيلميّة وتقديم شهاداتٍ توثيقيّة. ونذكر من هؤلاء المخرجين: عمر أبو سعدة في عرض "فيك تتطلع على الكاميرا" (بيروت، 2012) ؛ مضر الحجي في عرضي "ألف خيمة وخيمة" و"ما عم إتذكر" (بيروت، 2014) ؛ رأفت الزاقوت في عرضي "حبك نار" و"يا كبير" (برلين، 2017) ؛ وائل قدّور في عرض "وقائع مدينة لا نعرفها" (بريطانيا وفرنسا، 2019) ؛ هاميش باري في عرض "ماعز" (لندن، 2019) ؛ وائل سالم في عرض "قراءة بين الوجوه" (برلين، 2019). وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه التقنيّة سبق وأن استُخدمت على المسارح السوريّة في عام 2010، وذلك عندما قام الفرنسيّ كريستيان دوما بإخراج مسرحيّة "زواج فيغارو" لمواطنه بيير بومارشيه وعرضها على مسرح الدراما في دار الأوبرا؛ إذ رافق هذا العرض ترجمة عربيّة للحوار عُرضت على شاشة صغيرة[32]

وبقي أن نشير أيضاً إلى أنّ باب الترجمة قد انفتح على مصراعيه ولم يعد مقصوراً على جهودٍ فرديّة أو على دراساتٍ أكاديميّة أو أبحاثٍ استشراقيّة. ومن بين المترجمين الألمان الذين اهتمّوا بالمسرح السوريّ نذكر لاريسا بندر وساندرا هتزل وكريستوفرـ فارس كولير وروعة علاوي، إلخ.  

من الهواية إلى الصنعة:
الفنّ في أوّل الكلام "صنعة" وفي آخره "صنعة"[33] وبينهما تأتي الثقافة والموهبة. ولمّا كانت الحضارة الغربيّة تؤمن بالتخصّص وبالفصل بين الأنشطة والمهن، وتبني بعض دولها سياسات إعادة التوطين وعمليّات الاندماج على أساس الخبرات التي جمعها الوافد الجديد في وطنه الأمّ، فإنّ أصحاب المهن المسرحيّة من السوريّين الواصلين إلى هذه الدول لم يمضوا وقتا طويلاً قبل أن يجدوا رزقهم فيها. وربّما ساعدهم في ذلك بعض الباحثين الأوروبيّين ممّن "لعب دور الوساطة الدبلوماسيّة وأخذ على عاتقه المساهمة في ترسيخ الفنانين السوريين في مناخهم الجديد"[34]. ولعلّنا نجد في هذه الاستراتيجيّات الثقافية والاقتصاديّة ما يُفسّر كون أغلب العاملين في قطاع المسرح هم من خرّيجي المعهد العالي للفنون المسرحيّة، وفي مقدّمتهم خرّيجو قسمي التمثيل والدراسات المسرحيّة. وممّا يُلاحظ أيضاً أنّ عدداً لا بأس به من اللاجئين المشتغلين في المسرح ينحدرون من محافظات درعا[35] وإدلب[36] والرقة[37] ودير الزور، وهي المحافظات التي لم تكن قد أُنشئت فيها ـ حتّى عام 2011 ـ مسارح قوميّة،[38] والتي غابت فرقها بشكلٍ شبه كليّ عن المشهد المسرحيّ في الداخل.

أمّا الهواة فكان المسرح بالنسبة لبعضهم الوسيلة التي تُدرك بها غاية الوصول إلى أوروبا أو البقاء فيها. يقول عمر أبو سعدة: "عندما عرضنا أنتيغون في فرنسا وألمانيا، بقيت بعض النساء في أوروبّا، وحصلنَ على أوراقٍ رسميّةٍ، وبدأنَ تعلّم اللغة، وتزوّج بعضهنّ؛ أمّا بالنسبة إلى من عُدنَ إلى المخيّمات، فبقيت حياتهنّ كما هي"[39]. وفي العرض المُشار إليه تروي مجموعةٌ من النساء السوريّات اللاجئات في المخيّمات اللبنانيّة حكاياتهنّ مع الاستبداد والحرب والتهجير وفقدان الأحبة. ومن الطريف ذكره أيضاً، أنّه عندما دخل عمر أبو سعدة (المخرج) ومحمد العطار (الدراماتورج) وحلا عمران (مدرّبة التمثيل) إلى مخيّمات اللجوء في لبنان (مخيّمات صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة) انتشر خبر "المعونة المسرحية" في المخيّمات[40]. وينبغي التنبيه هنا إلى أنّ أهل المسرح في دول اللجوء المجاورة كانوا يقيمون في العواصم (بيروت وعمّان) في حين يقيم جمهور اللاجئين في المخيّمات (المرج والدلهمية وشاتيلا وبرج البراجنة في لبنان، والزعتري في الأردن). ولا يخفى ما ينتج عن هذه "المباعدة" بين المتفرّج والمسرحيّ في بعض الأحيان من مشاعر الريبة والتوجّس[41].

على طريق الاندماج المسرحيّ:
تقتضي صنعة المسرح الابتكار المتجدّد والإبداع وتحتاج إلى الدعم المستمرّ. والصانع الماهر يعرف أسرار فنّه وكيف يحافظ على الطلب عليه. ولمّا كان الجمهور قد تغيّر وتبدّل، صار لزاماً على المسرح أن يراجع أدواته حتّى يلاقيه ويقف على تحوّلاته الجديدة وأبرزها "التحوُّل من المفاهيم العامة إلى الثورات الشخصيّة، كالتمرّد على الأهل والقيم الاجتماعيّة، الخيارات الجنسيّة، وغيرها من الموضوعات الذاتيّة والحميميّة"[42]. ولعلّه في هذا الإطار يمكن أن نفهم اقتحام بعض العروض للمسائل الجنسيّة، ونذكر منها أربعة عروض: أوّلها عرض "وقائع مدينة لا نعرفها" لوائل قدّور (بريطانيا وفرنسا، 2019)، وفيه حديثٌ عن علاقةٍ مثليّة/ حبّ بين بنتين.[43] والعرضان الثاني والثالث هما "حبك نار" و"يا كبير" لرأفت الزاقوت (برلين، 2017)، وفيهما مشاهد جنسيّة وتعرٍّ للممثّل. وعندما قدّم العرض الثاني ضمن أيّام قرطاج المسرحيّة، عام 2018، وقف الممثل حسين مرعي "عاريا تماما على خشبة المسرح البلدي في تونس العاصمة في مشهد درامي دام 6 دقائق ولكنه فتح نقاشا حادا استمر عدة أيام. [...] ووصف نشطاء المشهد بـ«الفضيحة» قائلين إنه كشف عن رداءة المحتوى المسرحي في العالم العربي الذي يلجأ - بحسب رأيهم - إلى أساليب ‘منحطة’ لتجسيد واقع الشعوب العربية"[44]. والعرض الرابع هو "مجرد حقيقة" ليارا مروان الحاصباني وحسين الغجر (باريس، 2015)، وفيه ارتدت الراقصة يارا "شورتاً وتيشرتاً" بَدوَا للبعض قصيرين ومكشوفين فاستثيرت حفيظتهم. وعلّق عليه نجاتي طيارة بقوله: "هذه الرقصة أو المشهد، تعبر عن انفصال وعي وسلوك من قام بها - وصفق لها وأعجب بها من السوريين الحاضرين - عن شعبنا وتقاليده ونمط حياته ووعيه الراهن"[45].

خاتمة:

حاولنا في السطور القليلة السابقة تقديم بعض الملاحظات الأوّليّة حول حضور المسرح السوريّ في الشتات الأوروبيّ، قاصدين من وراء ذلك إلى مواكبة وتوثيق هذا الحضور في الواقع السوري الجديد ومراجعة سياقاته الثقافيّة والاجتماعيّة، ورصد تحوّلات هذا المسرح خلال العشريّة الأخيرة ودراسة ظروف وشروط إنتاجه المستجدّة، ومتابعة ما فرضته هذه الظروف من ضرورة اجتراح فضاءاتٍ جديدة للفرجة والعمل على ملاقاة الجمهور خارج حدود المساحات التقليديّة المكرّسة، وكذلك خارج الحدود اللغويّة الأمّ. هذا الجمهور الذي تعددت أوجهه وتشظّت آفاق توقعاته، وانفتح على آخر مختلف وجهاً ويداً ولساناً. وتحليل ما نتج عن ذلك كلّه من تبنٍّ لقوالب وحلولٍ مسرحيّةٍ جديدة وتعاملٍ مع اشتراطاتٍ لغويّة وإنتاجيّةٍ مستجدّة، وما أفضى إليه ذلك ـ في أحيان كثيرة ـ من جنوحٍ مونودراميّ أو مجاميعيّ، واختزالٍ موضوعاتيّ واقتصادٍ في اللغة والأغراض، ومن حلولٍ رقميّة، وصيغٍ مباشرة غير تأويليّة يغيب عنها غالبًا الصراع والحوار. وكذلك ـ من جهةٍ أخرى المبالغة في التجريب وفي تفكيك الحكاية. إضافة إلى ما استجدّ من مواضيع على العروض، ومن تنازعٍ في مصادر استلهامها (تأليفًا أو إعدادًا)، مع كسر لازمة الآن وهنا لتلامس ـ وإن بشكلٍ اختزاليّ  ـ تخوم الأمس وهناك أو الغد ولا نعلم أين، في ظلّ انقسام تتزايد حدّيته وتتفارق سرديّاته ما بين داخل وخارج (وكلاهما بصيغة الجمع).  

¯           ¯           ¯

وسأورد فيما يلي ثبتاً بالعروض المسرحيّة السوريّة التي قُدّمت، في الداخل والخارج، بين عامي 2011 و2021. وقد اقتصرتُ في هذا الثبت على ذكر اسم العرض المسرحيّ واسم مخرجه ومؤلفه وزمان عرضه ومكانه وعلى بعض الملاحظات العامّة حول تقديمه. فلم أذكر أسماء الممثّلين والراقصين والمغنّيين ولا أسماء المصمّمين والمديرين والفنّيين والتقنيين حتّى لا تطول القائمة كثيراً. وقد اكتفيتُ ـ الآن وهنا ـ بالتجميع الوصفيّ التسلسليّ ولم أعمل أيّ تحليلات إحصائيّة. ولا شكّ أنّ هذه القائمة غير كاملة ولكنّها تطمح إلى الاكتمال. وهذه دعوةٌ للقرّاء ورسالةٌ مفتوحةٌ لجميع المعنيّين لكي يضيفوا ويصحّحوا ولكي يناقشوا وينتقدوا.

ثبت بالعروض المسرحيّة السوريّة التي قُدّمت، في الداخل والخارج، بين عامي 2011 و2021

السنة

المكان

العرض

المخرج

المؤلف

ملاحظات

2011

سوريا

المھاجران

سامر عمران

أسامة غنم

(دراماتورج)

عن رواية "المهاجران" للبولندي سلافومير مروجيك

وسبق أن عُرِضَ عام 2008 في أحد الملاجئ

وحوّله المخرج محمد عبد العزيز إلى فيلم سينمائي

2011

 

سوريا

أبو شنّار

زيناتي قدسية

زيناتي قدسية

مونودراما أدّاها زيناتي قدسية عامي 2011 و2019

عن نصوص للفلسطيني غسان كنفاني

2011

سوريا

الثورة غدا تؤجل إلى البارحة

الأخوين ملص

 

وعُرِضَ في لبنان وروسيا وتركيا وفرنسا (2012) والسودان وأميركا

2011

مصر

الممثلان في ظل الثورة

الأخوين ملص

 

وعُرِضَ في لبنان وروسيا

2011

سوريا

منحنى خطر 

عروة العربي

 

عن نصّ للإنكليزي ج. ب بريستلي [انظر 2020]

مخرج مساعد: خالد أبو بكر

2011

لبنان

انظر إلى الشارع... هكذا يبدو الأمل

عمر أبو سعدة

 

محمد العطار

 

2012

سوريا

جثة على الرصيف

أسامة حلال

عمرو السواح

(إعداد)

عن نصّ لسعد الله ونوس

وسبق أن عُرِضَ عام 2006 في نفق مشاة فارس خوري في العبّاسيّين، وأُعيد عرضه عام 2021 في لبنان

2012

لبنان

فيك تتطلع على الكاميرا

عمر أبو سعدة

محمد العطار

وعُرِضَ على مسرح "ترافيرس" في إدنبرة، ثمّ في سيول عام 2015

2012

سوريا

المراقب

يامن محمد

 

عن نصّ "محطة فيكتوريا" للبريطاني هارولد بنتر

وعُرِضَ عام 2013 في بيروت

2012

سوريا

دقائق

علاء كريميد

 

أداء فرقة "سمة" للرقص المعاصر

2012

لبنان

"يوم للثورة السورية"

رأفت الزاقوت

عروة المقداد

"قراءات مسرحيّة" لنصوص سرديّة

2012

سوريا

الآن / هنا

عمر الجباعي

 

عن نصّ "بينغو" للإنكليزي إدوارد بوند

2012

سوريا

"لا تخش شيئا فالموت إلى جانبك"

نمر سلمون

 

مونودراما أدّاها نمر سلمون

وعُرِضَت عام 2014 في تونس

2012

سوريا

درس درامي

نمر سلمون

 

 

2012

سوريا

ليلة الوداع

سهير برهوم

جوان جان

مونودراما أدّتها فيلدا سمور

2012

سوريا

وحيد القرن

زيناتي قدسية

 

عن نصوص لزكريا تامر

2012

سوريا

ليبيدو

عبد المنعم عمايري

(ارتجال جماعي)

عن نصوص لشكسبير وتينيسي وليامز وحكايات شخصيّة / مشروع السنة الثالثة لقسم التمثيل في المعهد

2012

سوريا

فاوست

ھشام كفارنة

 

عن نصّ للإنكليزي كريستوفر مارلو

2012

سوريا

ماتا هاري

ھشام كفارنة

رياض عصمت

 

2012

سوريا

كلاكيت.. أول، آخر مرة

تامر العربيد

نغم فاخوري

(دراماتورج)

عن نصّ "زورق في الغابة" للبلغاري نيكولاي خايتوف

2012

سوريا

هاملت

عروة العربي

 

عن نص من إعداد رياض عصمت من نصوص عالميّة

مخرج مساعد: خالد أبو بكر

2012

قطر

الأیام السبعة للوقت

وليد قوتلي 

 

عن قصيدة لنوري الجراح

2012

قطر

مصر

المندسّة

أحمد صالح

(مصر)

 

عن نصوص لإيمان جانسيز ولخلف علي الخلف

أداء لويز عبد الكريم

2012

سوريا

عرش الدم

غسان مسعود

رياض عصمت

(إعداد)

عن مسرحيتي "ماكبث" و"ريتشارد الثالث" لشكسبير

مشروع تخرّج الفصل الأول  لقسم التمثيل في المعهد

2012

سوريا

كلهم أبنائي

مأمون الخطيب

رياض عصمت

(إعداد)

عن نص للأمريكي آرثر ميلر

مخرج مساعد: آنا عكاش

2012

سوريا

حكاية بلاد ما فيها موت

كفاح الخوص

كفاح الخوص

 

2012

سوريا

عظام ووجوه

معتز ملاطية لي

 

عرض حركي قُدّم ضمن احتفالية يوم الرقص العالمي

2012

سوريا

لحظات

معتز ملاطية لي

 

(عرض حركي) مشروع تخرّج قسم الرقص في المعهد

2012

لبنان

عتبة الألم عند السيدة غادة

عبدالله الكفري

عبد الله الكفري

دراماتورجيا وائل قدور

أُنتِج بدعمٍ من مؤسّسة المورد الثقافي...

2012

بريطانيا

دمشق ـ حلب

فيليب هارولد

عبد الله الكفري

عُرِضَ على مسرح "ترافيرس" في إدنبرة

2012

سوريا

دراماتورجيا بيكيت:

ارتجالية أوهايو، وقع الخطى

وائل قدور ومضر الحجي

 

عن نصوص للإيرلندي صموئيل بيكيت

أُنتِج للمرّة الأولى من قبل معهد استوكهولم الدرامي

2012

الأردن

بعيد جداً

وائل قدور

وائل قدور

عن نصّ للبريطانية كارول تشرشل

أُنتِج بدعمٍ من الصندوق العربي للثقافة والفنون

2013

سوريا

فلسطين

شرق أوسط جديد

بشار مرقص

(فلسطين)

معتز أبو صالح

وعُرِضَ عام 2015 على مسرح "KVS" في بروكسل، ضمن مهرجان "عين على فلسطين"

2013

سوريا

المرود والمكحلة

عروة العربي

عدنان العودة

 

2013

ـ 2015

سوريا

ومضة

نغم ناعسة

 

ومضة محبة إلى السوريين 2013 / ومضة كيماوية 2013 / ومضة إلى المغتربين السوريين 2014 / ومضة إلى متطوعي سوريا 2015

2013

الأردن

الطرواديّات

عمر أبو سعدة

محمد العطار

عن نصّ ليوربيديس / عُرِضَ في لبنان وأوروبا (2015)

2013

الأردن

الغرف الصغيرة

وائل قدور

 

وعُرِضَ كذلك في لبنان (2013)

2013

سوريا

سيلوفان

أسامة حلال

 

وعُرِضَ كذلك في لبنان (2013)

2013

لبنان

ثلاث حكايات سوريّة من لبنان

حنان الحاج علي

(لبنان)

 

"قراءة مسرحيّة" لنصوص للراهب نبراس شحيّد

2013

لبنان

مونولوج استفقت

ساري مصطفى

 

عن نصّ "مونولوج" للبريطاني هارولد بنتر، ونصّ "استفقت" لساري مصطفى

2013

سوريا

العودة إلى البيت

أسامة غنم

 

عن نصّ للبريطاني هارولد بنتر

أُنتِج بدعمٍ من الصندوق العربي للثقافة والفنون

2013

ـ ....

سوريا

 

ورشات عمل في الكتابة وإعداد الممثل

دانيال الخطيب

 

أُقيمت في طرطوس

2013

سوريا

 

أوروبا ـ أميريكا ـ خط جديد

دانيال الخطيب

 

عن نصّ "إيزابيل ثلاثة مراكب ومشعوذ" للإيطالي داريو فو

2013

سوريا

ليلي داخلي

سامر محمد اسماعيل

 

مونودراما معدّة عن نصّ "خطبة لاذعة ضد رجل جالس" للكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز

وعُرِضَت عام 2013 في أيّام قرطاج المسرحيّة، وعام 2014 في مهرجان المسرح العربي بالشارقة

ودُعِي عام 2015 للمشاركة في مهرجان المسرح اللاتيني الأمريكي في كندا، وفي مهرجان مالمو السويدي الدولي للفنون المسرحية

2013

تركيا

"المعتقل"

فرقة "خطوة الفنية"

 

قُدّم ضمن مهرجان "آن للقيد أن ينكسر" الذي أقيم في ساحة (أمينيونو) في اسطنبول

2013

سوريا

أبواب المجد

مجد أحمد وباسل حمدان

فادي منصور

أداء فرقة أجيال للمسرح الراقص

2013

سوريا

في بار بشارع الحمرا

كفاح الخوص

كفاح الخوص

دراماتورجيا المهند حيدر

2013

لبنان

"يوميات ملك حزين" وحكايا أخرى

كفاح الخوص

 

 

أداء فرقة حكواتي المسرح

2013

سوريا

فلفلة والأمير المسحور

محمود عثمان

زهير بقاعي

(عرض للأطفال)

2013

سوريا

الزهرة القرمزية

رشاد كوكش

رشاد كوكش وحنان مصطفى

(عرض للأطفال)

عن رواية "الجميلة والوحش"

2013

سوريا

الكوميديا السوداء

بسام كوسا 

مخرج مساعد: عمر أبو سعدا

عن نصّ "الكوميديا السوداء" للبريطاني بيتر شافر

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2013

سوريا

رماد النبفسج

سامر عمران

(ارتجال)

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2013

لبنان

حميمية

عمر أبو سعدة

محمد العطار

عن حياة الممثّل السودانيّ ياسر عبد اللطيف

2013

الأردن

شمس

وائل قدور

وائل قدور وسعاد نوفل

أُنتِج بدعمٍ من مؤسّسة الجود

2014

سوريا

نور العيون

نورس أبو علي

جوان جان

عن نصّ للتركي خلدون طانر

عُرِضَ في جبلة، وسبق أن أخرجه عجاج سليم (2001)، وسهيل عقلة (2007ـ2010) [انظر 2015]

2014

لبنان

أنتيغون شاتيلا

عمر أبو سعدة

محمد العطار

عن نصّ لسوفوكليس

2014

لبنان

ما عم إتذكر

وائل العلي

 

وعُرِضَ في برلين وليون وباريس (2016)

2014

سوريا

على الطريق

وسيم الشرقي

 

"قراءات مسرحيّة" لنصّي "خارج السيطرة" لوائل قدور، و"عتبة الألم لدى السيدة غادة" لعبد الله الكفري

2014

سوريا

خارج السيطرة

سامر عمران

وائل قدور

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2014

لبنان

خيمتنا

(عرض تفاعلي)

 

 

تدريب وإشراف: غياث المحيثاوي وغنوة العطيبي  ووهاد سليمان / أداء فرقة مسرح مخيم المرج

2014

لبنان

قبل العشاء 

(قراءة مسرحيّة)

 

ياسر أبو شقرا

 

قُدّمت بنسخ مختلفة في بغداد ونيويورك وسان فرانسيسكو وباريس، وطوكيو (2019)

2014

لبنان

ألف خيمة وخيمة

(قراءات مسرحيّة)

مضر الحجي

(كتابة جماعيّة)

دراماتورجيا عمر الجباعي

أداء فرقة مسرح مخيم المرج

2014

الأردن

"محاولات كتابة الكارثة"

عبدالله الكفري (إشراف)

 

ورشة تخصّصيّة في الدراماتورجيا والكتابة المسرحيّة

أُنجِزَت بدعمٍ من المجلس الثقافي البريطاني وصندوق السفر لتجوال الشباب العربي ومسرح البلد

2014

الأردن

عندما تبكي فرح

(قراءات مسرحيّة)

وائل قدور

مضر الحجي

أُنجِزَت بدعمٍ من المجلس الثقافي البريطاني وصندوق السفر لتجوال الشباب العربي ومسرح البلد / وسبق أن قُدّم النص في قراءات مسرحية في مهرجان "أبريلن" في بيرن (سويسرا)

2014

لبنان

تيكي كارديا

جميل أرشيد

 

عن نصّ "الحقيقة" للفرنسي فلوريان زيلر

2014

لبنان

حدث ذلك غداً

أسامة غنم

 

عن نصوص لفرانز كزافييه كروتز، داريو فو وفرانكا راميه، مارك رافنهيل، وتشيخوف / وسبق أن عُرِض عام 2010 في محمصة الشطا بحيّ مأذنة الشحم في دمشق القديمة

2014

لبنان

العرس

رأفت الزاقوت

ساري مصطفى

 

2014

سوريا

زواج فيغارو

سمير عثمان الباش 

عن نصّ الفرنسي بيير بومارشيه

 

مشروع السنة الثالثة لقسم التمثيل في المعهد

وعُرِض عام 2014 على مسرح الجامعة الأمريكيّة في بيروت / وسبق أن قُدّمت مسرحيّة بومارشيه عام 2010 على مسرح دار الأوبرا السوريّة، بإخراج الفرنسي كريستيان دوما  

2014

لبنان

المركز

ساري مصطفى

 

عن نصّ "علاقات حرجة" لللفرنسي كريستوف بيليه

2014

لبنان

فوق الصفر

أسامة حلال

 

مضر الحجي

(دراماتورج)

عن نصوص للألماني برتولت برشت

كوريغراف: حور ملص

وعُرِض في تونس وهولندا، وألمانيا (2017)

2014

لبنان

ورشة تدريب على الكتابة والتمثيل 

عمر جباعي

 

أُنجِزَت ضمن مبادرة "سنبلة" للتعليم البديل

2014

لبنان

تفصيل صغير

عمر جباعي

 

 

عن نصّ "القصة المزدوجة للدكتور بالمي" للإسباني أنتونيو بويرو بييخو / أُنتِج بدعمٍ من منح آفاق

2014

الأردن

شكسبير في الزعتري

نوّار بلبل

 

 

عن مسرحيتي "هاملت" و"الملك لير" لشكسبير

قُدّم مع الأطفال اللاجئين السوريين في الأردن

2014

ـ ....

فرنسا

"القافلة الثقافيّة السوريّة"

 

 

تنقلت القافلة بين المدن الأوروبيّة بمشاركة حوالي 60 فناناً

2014

سوريا

من أجل نعم من أجل لا

مجد فضة

وسيم الشرقي

(دراماتورج)

عن نصّ الفرنسية ناتالي ساروت

وعُرِضَ عام 2015 في بيروت

2014

فرنسا

لقاء مع الشيطان

الأخوين ملص

 

قُدّم على مسرح معهد الدراسات السياسيّة / 10 دقائق

2014

سوريا

هوب هوب

عجاج سليم

جوان جان (إعداد)

عن نصّ "الجزيرة القرمزية" للروسي ميخائيل بولغاكوف

2014

سوريا

عن الحرب وأشياء أخرى 

عروة العربي 

زيد الظريف

مستوحى من نصّ "روميو وجولييت" لشكسبير

2014

سوريا

دائرة الطباشير القوقازية

أيمن زيدان

تعاون إخراجي مع عروة العربي

عن نصّ للألماني برتولت برشت

قارب جمهور مسرح الحمراء 8500 متفرج خلال خمسة عشر يومًا من العرض

2014

فرنسا

"سورية محظوظة"

دارينا الجندي

ترجمة: رانيا سمارة

قراءة لنصّ هزار الحرك "أنا السوريّة المحظوظة"

2014

سوريا

نبض

مأمون الخطيب

حازم عبد الله

(دراماتورج)

عن نصّ "أمهات الرجال" للأمريكي بيرسيفال وايلد

2014

سوريا

الطوفان

سهيل عقلة

جوان جان

وسبق أن قدّمه نضال حمود للمسرح القومي في طرطوس

2014

سوريا

هستيريا

جهاد سعد

 

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2014

سوريا

ليتني حجر

نورا مراد 

كوريغراف: حور ملص

عن قصيدة لمحمود درويش

مشروع تخرّج قسم الرقص في المعهد

2015

المغرب

خيل تايهة

إيهاب زاهدة

(فلسطين)

عدنان العودة

فاز بجائزة مهرجان المسرح العربي في دورته السابعة

وقُرِأت المسرحيّة في طوكيو عام 2017

2015

سوريا

تغريدة أبو السلام

داود أبو شقرة

داود أبو شقرة

مونودراما أدّاها عبد الرحمن أبو القاسم، لصالح المسرح الوطني الفلسطيني

2015

سوريا

نور العيون

علي عبد الحميد

جوان جان

عُرِضَ في مصياف [انظر 2015]

2015

سوريا

زبيب

نسرين فندي

عدنان العودة

 

2015

سوريا

الشقيقات الثلاث

(قراءة مسرحيّة)

مأمون الخطيب (إشراف عام)

 

عن نصّ للروسي أنطون تشيخوف

قُدّم في خان أسعد باشا ـ سوق البزورية 

2015

سوريا

إعادة تدوير

سامي نوفل

أسامة جنيد

مونودراما أدّاها أسامة جنيد

2015

لبنان

توتة توتة... بلّشت الحدوتة (مشروع)

إخراج رأفت الزاقوت

وائل قدور

فكرة وإعداد حنان الحاج علي (لبنان) وعبد الله الكفري

قُدّم ضمن مهرجان "نحنا والقمر والجيران"

2015

فرنسا

مجرد حقيقة

 

 

عرض راقص قصير قدّمته في ساحة "تروكاديرو" في باريس يارا الحاصباني مع حسين الغجر / 10 دقائق

2015

سوريا

وندرفل وورد ـ wonderful world

مهند سمان وغنوة العطيبي

أنس عنجريني

(عرض مسرحي تفاعلي) قُدّم في حلب

2015

سوريا

هيئة محلفين

وهاد سليمان 

 

عن نصّ "12 رجل غاضب" للأميركي ريجنالد روز

أداء مجموعة من طلاب الدراسات العليا المكفوفين في عدد من كليات جامعة دمشق

2015

سوريا

زجاج

أسامة غنم

يزن داهوك

(دراماتورج)

عن نصّ "مجموعة الحيوانات الزجاجية" لتينيسي وليامز / وعُرِضَ عام 2016 على مسرح القبّاني

2015

ألمانيا

الرحلة (The Trip)

أنيس حمدون

أنيس حمدون

من إنتاج مسرح مدينة أوسنابروك الألمانيّة

2015

لبنان

أوكنو

عمر الجباعي

 

عن نصّ "أوكنو" (أي النافذة) للبولندي إيرناووش إيردنسكي

أُنتج بدعم من مؤسّسة "مواطنون فنانون" و"اتجاهات"

2015

الأردن

روميو وجولييت

نوّار بلبل

 

عن مسرحيّة شكسبير / قُدّم مع الأطفال اللاجئين السوريين في الأردن

2015

سوريا

سكتة قلبيّة

منصور نصر

جهاد عبيد

مونودراما أدّاها جهاد عبيد

2015

سوريا

قهوة مرة (مونودراما)

حازم حداد

 

 

2015

سوريا

جزيرة التنابل

سندس ماوردي

 

قُدّم على مسرح نقابة الفنانين في حلب

2015

سوريا

لعبة الموسيقى

حسام حمود

 

قُدّم على مسرح نقابة الفنانين في حلب

2015

سوريا

قارع الطبل

ھدى الخطیب

 

مستوحى من نصّ للأخوين غريم

2015

الأردن

مولانا

نبيل الخطيب

(الأردن)

فارس الذهبي

مونودراما أدّاها حسني سلامة [انظر 2018]

عُرضت سابقاً في دمشق وبغداد ولندن

2015

سوريا

جسور

تامر العربيد

مخرج مساعد: عروة العربي

عن نصّ "قضيه انوف" للمكسيكيه ماروشا بيلالتا

مشروع السنة الثالثة لقسم التمثيل في المعهد

2015

سوريا

مدينة في ثلاثة فصول

عروة العربي 

كفاح الخوص

(إعداد)

عن نصّ "احتفال ليلي خاص لدريسدن" لمصطفى الحلاج / وعُرِضَ عام 2016 في الكويت / وسبق أن أخرجه علي عقلة عرسان (1973)، ومحمود خضور (1976)

2015

سوريا

بالشمع الأحمر

باسل طه

 

عن نصّ "احتفال ليلي خاص لدريسدن" لمصطفى الحلاج

2015

سوريا

الطريق إلى الشمس

ممدوح الأطرش

كفاح الخوص 

(عمل استعراضي)

2015

سوريا

درب المجد

نورس برو

 

(عمل استعراضي)

2015

تركيا

"مسرحيةً صامتةً للأطفال"

جلال الطويل

(دراما ثيرابي)

عن نصّ "منام" المستوحى من قصة أطفال درعا / قامت لويز عبد الكريم بتدريب أطفال مخيم الريحانية على أداء الأدوار

2015

سوريا

هدنة

مأمون الخطيب

عدنان الازروني

 

2015

سوريا

نديمة

علي صطوف

رانيا ريشة

(دراماتورج)

مونودراما أدّتها روبين عيسى

2015

سوريا

سلمى والغيلان

رشاد كوكش

 

 

2015

سوريا

نبوءة

سامر عمران

 

عُرِض في مقهى دمشق القديمة

2015

سوريا

زيارة ذاتية

(عرض حركي)

حسين خضور

 

عن رواية "الحمامة" للألماني باتريك زوسكيند

2015

سوريا

لا مخرج.. الأبواب الموصدة

علاء الدين العالم

 

عن نصّ للفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر

قُدّم في غاليري نصار

2015

سوريا

تشويهات محتملة

(عرض حركي)

نغم معلا

إشراف درامي: نورا مراد

عن قصيدة لليوناني يانيس ريتسوس

مشروع تخرّج قسم الرقص في المعهد

2016

بلجيكا

بينما كنت أنتظر

عمر أبو سعدة

محمد العطار

وعُرِضَ في لبنان (2017)، والإمارات، وفرنسا 

2016

سوريا

نهر الجنون

(قراءة مسرحيّة)

نسرين فندي

 

عن نصّ لتوفيق الحكيم

قُدّمَ أوّلاً في منزل عائلي بحي الإنشاءات بطرطوس

2016

 

لبنان

وقائع ثورة يتيمة

 

ليلى-كلير ربيع

 

عن نصوص لمحمد العطار / عُرِضَ باللغتين الفرنسيّة والعربيّة

وعُرِضَ عام 2018 في بوبينيي بشمال باريس

2016

ألمانيا

المحميون

رانيا مليحي

 

عن نصّ للنمساويّة إلفريدي يلينيك

2016

ألمانيا

رحلة الشتاء

(مسرح وثائقي)

يائيل رونين

(إسرائيليّة)

 

أداء فرقة المنفى التي أسّسها أيهم مجيد آغا في مسرح مكسيم غوركي في برلين

2016

ألمانيا

التخريب للمبتدئين

(عرض حركي)

زياد عدوان

كوريغراف: مي سعيفان

أداء فرقة تنوين المسرحيّة

شارك في "أيّام قرطاج المسرحيّة"

2016

ألمانيا

"ورشات مسرحية"

زياد عدوان

 

قدّم روايات لاجئين من نيجيريا (مسرح تفاعلي)

2016

لبنان

دوشكا

عمر الجباعي

 

عرض حركي

2016

ـ

2021

سوريا

مشروع "مواهب" لتعليم فنون الأداء والتمثيل

حسام الشاه (إشراف) / 2021

 

ضمن أنشطة مدرسة الفنّ المسرحيّ

موجّه للأطفال واليافعين

2016

سوريا

النافذة

مجد فضة

وسيم الشرقي

(دراماتورج)

عن نصّ "أوكنو" (أي النافذة) للبولندي إيرناووش إيردنسكي

شارك في "أيّام قرطاج المسرحيّة"

2016

سوريا

غاندي

زيناتي قدسية

زيناتي قدسية

مونودراما أدّاها زيناتي قدسية

2016

الأردن

فرنسا

اللاجئان

الأخوين ملص

 

عن رواية "المهاجران" للبولندي سلافومير مروجيك قُدّم باللغة الفرنسيّة

2016

سوريا

"سوريون بعنوان"

(عرض احتفالي)

تامر العربيد

 

قُدّم في المعهد احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2016

سوريا

في أمل

تامر العربيد

 

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2016

سوريا

ظل (عرض حركي)

 

 

أعدّها كل من عدنان فتح الله ومحمّد شباط

2016

تركيا

نحن والعالم

وليد قوتلي 

 

عُرِضَ في غازي عنتاب وفي عام 2017 في اسطنبول

2016

سوريا

شموسة

زهير البقاعي

 

قُدّم ضمن مهرجان الطفل المسرحي

2016

سوريا

سوريالي

رضوان جاموس

محمد حسين

 

2016

سوريا

مزرعة الأصدقاء

خوشناف ظاظا

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2016

سوريا

البطاريق ورجل الثلج

مأمون الفرخ 

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2016

سوريا

من يوقظ الشمس

سمير عثمان الباش

ميخائيل ياريمتشوك

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2016

سوريا

تكرار

بسام كوسا 

شادي كيوان

(دراماتورج)

عن نصّ "المتحذلقات السخيفات" لموليير

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2016

سوريا

إيواء واء واء

فایز قزق

(ارتجال)

مشروع السنة الثالثة لقسم التمثيل في المعهد

2016

سوريا

سورية قصّة حبّ

نورس برو

 

(عرض حركي)

2016

بيروت

بطاقة إلى أتلانتس

ميار ألكسان، ولينا عيسى (لبنان)

 

(عرض أدائي وتجهيز سمعي بصري)

أُنتِج بدعمٍ من مؤسّسة المورد الثقافي 

2016

سوريا

بقاء

نورا مراد

 

عرض حركي، أداء "فرقة ليش"

2017

سوريا

حسن وحسنة

(عرض للأطفال)

فايز صبوح

رشاد كوكش

عُرِضَ في اللاذقية، وسبق أن أخرجه مأمون الفرخ عام 2008، وعُرِضَ على مسرح القبّاني

2017

ألمانيا

إفيجينيا

 

عمر أبو سعدة

محمد العطار

عن نصّ ليوربيديس

قُدّم مع تسع فتيات سوريات لاجئات (عرض تفاعليّ)

2017

فرنسا

عنوان مؤقت

وائل العلي

 

وعُرِضَ أيضاً في لبنان

2017

فرنسا

"عرض مسرحي تفاعلي"

 

 

قدّمه 16 شاب وشابة من السوريين في ساحة "تروكاديرو" في باريس

2017

بريطانيا

ماعز

هاميش باري

(بريطاني)

لواء يازجي

ترجمة: كاثرين هولز 

عُرِضَ على مسرح "رويال كورت"

2017 ـ2018

ألمانيا

هيكل عظمي لفيل في الصحراء

أيهم مجيد آغا

 

 

عُرِضَ على مسرح غوركي في برلين

2017 ـ2018

ألمانيا

حبك نار

 

رأفت الزاقوت

مضر الحجي

(تجمع مقلوبة)

دراماتورجيا وائل قدور

 

2017

ألمانيا

يا كبير

رأفت الزاقوت

(تجمع مقلوبة)

رأفت الزاقوت وأمل عمران

دراماتورجيا إيمانويل بارتس، استشارة مضر الحجّي

وشارك عام 2018 في "أيّام قرطاج المسرحيّة"

2017

ألمانيا

قيلولة Siesta

مي سعيفان وزياد عدوان

 

مستوحى من "منامات" السوريّين

أداء: فرقة تنوين المسرحيّة

2017

ـ

2019

لبنان

لا طلب لا عرض

سحر عساف

(لبنان)

 

عن أزمة اللاجئات السوريات اللواتي أجبرن على العمل في الدعارة في لبنان (مسرح وثائقي)

وعُرِضَ في بريطانيا على مسرح "غيت"، عام 2019

2017

ألمانيا

فرنسا

"في حالة ثائرة"

 

سليمان البسام

(الكويت)

 

أداء حلا عمران وكاترين غول (أمريكا) 

2017

لبنان

عساه يحيا ويشمّ العبق

(عرض حركي)

علي شحرور

(لبنان)

 

أداء حلا عمران

وعُرِضَ في ألمانيا وفلسطين، وفرنسا (2018)

2017

سوريا

هن

آنا عكّاش

 

 

2017

سوريا

الآن والأمس

مريم علي

مريم علي

قُدّم في غاليري مصطفى علي

تعاون درامي وفني: علاء الدين العالم

2017

سوريا

ستاتيكو 

جمال شقير

شادي دويعر

وعُرِضَ في لبنان وتونس

2017

سوريا

تصحيح ألوان

سامر محمد اسماعيل

 

وعُرِضَ في "أيّام قرطاج المسرحيّة"

2017

سوريا

اختطاف

أيمن زيدان

أيمن زيدان ومحمود الجعفوري

عن نص "الأبواق والتوت البري" للإيطالي داريو فو

وعُرِضَ في تونس عام 2018

2017

سوريا

نوستالجيا

نورس برو

نورس برو

أداء فرقة سورية للمسرح الراقص

2017

سوريا

الوصية

ممدوح الأطرش

فيصل الراشد

عن أحداث ضاحية عدرا العمّاليّة

2017

سوريا

قصة حديقة الحيوان

حسن عكلا

 

عن نصّ للأمريكي إدوارد ألبي

2017

سوريا

تحول  

 

أدھم سفر

المهدي شباط

(دراماتورج)

(عرض بصري راقص)

كوريغراف: محمد شباط

2017

سوريا

زيتون

مأمون الخطيب

طارق مصطفى عدوان

 

2017

سوريا

النصر ساعة صبر

مأمون الخطيب

محمود عبد الكريم

عُرِضَ تحت رعاية وزير الدفاع

2017

سوريا

حياة من ورق

هنادة الصباغ

 

أول عرض مسرحي سوري بدمى الطاولة

2017

سوريا

"ورشة إعداد مسرحي"

محمد قارصلي

 

 

2017

سوريا

الكابوس

سمير البدعيش

 

عن نصّ "نابولي مليونيرة" للإيطالي ادواردو دي فيليبو، ونصّ "الغزاة" للتشيلي آغون وولف

2017

سوريا

الخابية

زياد كرباج

 

قُدّم ضمن مهرجان السويداء المسرحي الثاني

2017

سوريا

الحقيقة هي الأخلاق

كنان حاتم

 

قُدّم ضمن مهرجان السويداء المسرحي الثاني

2017

سوريا

الفارسة والشاعر

رفعت الهادي

 

عن نصّ لممدوح عدوان

قُدّم ضمن مهرجان السويداء المسرحي الثاني

2017

سوريا

نريد حبا

ايمن غرز الدين

 

بإشراف المخرج رفعت الهادي

2017

سوريا

ليلة التكريم

(مونودراما)

مجدولين حبيب 

جوان جان

وسبق أن عُرِضَ عام 2005 بإخراج القطري سالم المنصوري، وعام 2006 بإخراج العراقي فلاح عبد حمدون، وعام 2013 بإخراج فادي ديوب ورعاية مجلس مدينة سلمية   

2017

سوريا

زاوية

سعيد حناوي

 

قُدّم ضمن مشروع دعم مسرح الشباب

2017

سوريا

براسكوفيا حرة

فؤاد حسن

 

عن نصّ "مكان مع الخنازير" للجنوب إفريقي اثول فوجارد

2017

سوريا

ضوء القمر

بسام حمیدي

 

(عرض بصري)

2017

سوريا

الخزان

يزن الداهوك

 

عن نصّ "الخزان العظيم" للبريطاني بيتر تيرسون

2017

سوريا

المنتحر

سمیر عثمان الباش

 

عن نصّ "المنتحر" للروسي نيكولاي إردمان

2018

سوريا

اعترافات زوجيّة

مأمون الخطيب

آنا عكاش

(إعداد)

عن نصّ للفرنسي ـ البلجیكي إیریك إیمانویل شمیت

وعُرِضَ عام 2018 مھرجان القاھرة التجريبي، وعام 2020 على مسرح دار الأوبرا السوريّة

2018

فرنسا

مولانا

نوّار بلبل

فارس الذهبي

مونودراما أدّاها نوّار بلبل [انظر 2015]

قامت فرقة "لا سين منصة" بجولة أوروبية مع العرض استمرّت منذ 2018 حتى 2020

2018

ألمانيا

المصنع

عمر أبو سعدة

محمد العطار

من إنتاج مسرح فولكسبونة في برلين ومهرجان رورترينال في مدينة إيسن

2018

لبنان

الاعتراف

عبد الله الكفري

وائل قدور

عن نصّ "الموت والعذارء" للتشيلي آريل دورفمان

2018

لبنان

الجانب الآخر من الحديقة

أسامة حلال

 

عن نصّ "الأم" للدنماركي هانس كريستيان أندرسن

دراماتورجيا علاء عبد العالم وهشام حميدان

2018

ألمانيا

ميونخ ـ دمشق

 

 

أداء فرقة الحدود المفتوحة

2018 

ألمانيا

كان يا مكان

رولا ذبيان

 

دراماتورجيا رانيا مليحي

2018

سوريا

دراما

أسامة غنم

 

عن نصّ "غرب حقيقي" للأمريكي سام شيبارد

2018

لبنان

خيالات

(قراءات مسرحيّة)

ساري مصطفى

 

يستند إلى تقرير "خيالات المختفين: شهادات لقريبات المختفين السوريين المنسيين في بحر الفقد واللا يقين" الذي أصدرته منظّمتا دولتي والنساء الآن

2018

ألمانيا

أيام في الشمس

مضر الحجي

وائل قدور (سينارست)

 

2018

ألمانيا

ميديا

وهاد سليمان 

 

عُرِضَ على مسرح أوبرهاوزن

2018

لبنان

فيلم عاطفي قصير

وسيم الشرقي

وسيم الشرقي

 

2018

لبنان

وقائع مدينة لا نعرفها

 

وائل قدور

وعُرِضَ في بريطانيا (2019، 2020)

2018

لبنان

الحلبة 2

فرح حوارنة

 

(عرض تشاركي حر)

2018

لبنان

"مسرحيّات قصيرة"

عبد العزيز العائدي

منسق المشروع: عبد الله الفحل

النصوص: عمل تفاعلي جماعي لأعضاء فرقة إيد وحدة ـ دمى / قُدّم مع الأطفال اللاجئين السوريين في مخيم شاتيلا

2018

ألمانيا

أور UR

سليمان البسام

(الكويت)

مستوحى من نصّ سومري

دراماتورجيا الألماني سيباستيان هوبر

أداء حلا عمران ومحمد آل رشي، وآخرون

2018

سوريا

عرض البحر

مجد فضة

 

عن نصّ للبولندي سلافومير مروجيك

وسبق أن أخرجه سطام دحام عام 2008

2018

سوريا

جفون

رنا كرم

 

(عمل تجهيز وأداء حركي مسرحي)

وعُرِضَ في لبنان عام 2019

2018

سوريا

حفلة على الخازوق

زيناتي قدسية

 

استمدها محفوظ عبد الرحمن من ألف ليلة وليلة

وسبق أن أخرجه صقر الرشود (الكويت) عام 1976

2018

سوريا

وحشة

رائد مشرف

 

عن نصوص لتشيخوف

2018

سوريا

في انتظار فلاديمير

حيدر سلمان

(العراق)

مثال غازي (العراق)

عن نصّ "في انتظار غودو" للإيرلندي صموئيل بيكيت / أداء: تاج الدين ضيف الله، سليمان قطان...

2018

سوريا

نابولي مدينة مفتوحة

حسن عويتي

ميسون علي

(دراماتورج)

عن نصّ "نابولي مليونيرة" للإيطالي ادواردو دي فيليبو / مشروع تخرّج قسمي التمثيل والسينوغرافيا

2018

سوريا

درب الخبز

عروة العربي

ميشيل نصر الله

عرض غنائي راقص

2018

سوريا

صخب

عروة العربي

 

عن نصّ "صخب في كيوتسا" للإيطالي كارلو جولدوني / مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

2018

سوريا

فابريكا

أيمن زيدان

محمود الجعفوري

(إعداد)

عن نصّ "نائب الشعب" للصربي برانيسلاف نوشيتش

2018

سوريا

كأنو مسرح

غسان مسعود

لوتس مسعود

قارب جمهور مسرح الحمراء 12000 متفرج خلال أيّام العرض / تعاون إخراجي مع عروة العربي

2018

سوريا

مرارة لثلاثة سائرين نياماً

نسرين فندي 

 

"قراءات مسرحيّة" لنصوص لماركيز

عُرِض في خان أسعد باشا في دمشق القديمة

2018

سوريا

امرأة وحيدة

(مونودراما)

نسرين فندي 

(فريق العمل كله من النساء)

مونودراما أدّتها أمانة والي

عن نصّ للإيطالي داريو فو وشريكته فرانكا راميه

وسبق أن عُرِضَ عام 2010 بإخراج أمل عمران وأداء ناندا محمد

2018

سوريا

الجرات الثلاث

تاج الدين ضيف الله

زهير البقاعي

قُدّم ضمن مهرجان مسرح الطفل

2018

سوريا

موزاييك العرائس

هنادة الصباغ

 

قُدّم ضمن مهرجان مسرح الطفل

2018

سوريا

الريشة البيضاء

وليد الدبس

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2018

سوريا

كوميديا شو

لؤي شانا

 

قُدّم في اللاذقية احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2018

سوريا

صحوة

كفاح الخوص

 

قُدّم في المعهد احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2018

سوريا

ابن عربي

علي صطوف

خلدون قاروط

دراماتورجيا رانيا ريشة

2018

سوريا

عطر سيمفونية الموت

 

نضال حمود 

 

عن نصّ "جريمة في جزيرة الماعز" للإيطالي أوجوبيتي / قُدّم في طرطوس احتفالاً بيوم المسرح

2018

سوريا

الأشباح

وانيس باندك

 

عن نصّ النرويجي هنريك إبسن

قُدّم في حلب احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2018

سوريا

حنين

إسماعيل خلف

 

قُدّم في الحسكة احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2018

سوريا

وجوه أحن لرؤيتها

إسماعيل خلف

 

مونودراما أدّاها باسل حريب 

وقُدّم ضمن الأسبوع الثقافي السوري بتونس

2018

سوريا

اللص الشريف

فهد الرحمون

 

عن نصّ للإيطالي داريو فو

قُدّم ضمن مهرجان حمص المسرحي

2018

سوريا

دو.. ري.. مي

غسان الدبس

جوان جان

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2018

سوريا

وقت مستقطع

سهيل عقلة  

جوان جان

قُدّم ضمن مشروع دعم مسرح الشباب

2018

سوريا

السيرك الأوسط

غزوان قهوجي

 

عن نصّ لمحمد الماغوط / قُدّم على مسرح راميتا

2018

سوريا

الميول

معتصم الجرماني

 

مشروع تخرّج قسم الرقص في المعهد (2)

أشرف عليه معتز ملاطية لي

2018

سوريا

حياد إجباري

أنجيلا الدبس

 

مشروع تخرّج قسم الرقص في المعهد (1)

أشرف عليه معتز ملاطية لي

2018

سوريا

كحل عربي

(مونودراما)

سوزان علي

 

مونودراما أدّتها روجينا رحمون، وقُدّمت في غاليري مصطفى علي / فاز العرض بجائزة المهرجان الدولي للمونودراما في قرطاج (2019)

2018

سوريا

معانقات

(عرض حركي)

نورا مراد

"فرقة ليش"

عن نصوص للأوروغواني إدواردو غاليانو

أُنتِج بدعمٍ من الصندوق العربي للثقافة والفنون

2018

ألمانيا

من هنا مرّ يوسف

ليديا زيميكه (ألمانيا)

محمد العطار

ترجمة: ساندرا هتزل

2019

لبنان

"قصصكم على المسرح"

 

 

 

إعداد فرقة "وصل" التابعة لجمعية "لبن"، كلّ ثاني أربعاء من كلّ شهر / (إعادة تمثيل الواقع)

2019

بولندا

دمشق 2045

عمر أبو سعدة

محمد العطار

قُدّم باللغة البولونيّة على مسرح (Powszechny)

2019

ألمانيا

قراءة بين الوجوه

وائل سالم

 

ورشة تدريبيّة مع مجموعة من الشباب غير المختصين

2019

لبنان

شارع الكواكب

عبد العزيز العايدي

ساري مصطفى وعلاء رشيدي

فكرة مريم سمعان وعبد العزيز العايدي

نتاج ورشة عمل مع أعضاء فرقة إيد وحدة

2019

لبنان

خيال كورديللو 

عمر بقبوق

عمر بقبوق

عرض مسرحي متعدد الوسائط

2019

لبنان

ليل 

(عرض راقص)

علي شحرور

(لبنان)

 

أداء حلا عمران، وآخرون

2019

سوريا

فوضى

رائد مشرف

عبد المنعم عمايري

سبق أن عُرِضَ عام 2006 بإخراج عبد المنعم عمايري

2019

سوريا

طميمة

عروة العربي

شادي كیوان

 

2019

سوريا

ثلاث حكايا

أيمن زيدان

محمود الجعفوري (إعداد)

عن نصوص للأرجنتیني أوزوالدو دراكون / وسبق أن أخرجه فواز الساجر في سبعينيّات القرن الماضي

2019

سويسرا

بريطانيا

"آه يا أرضي الحبيبة"

 

أمير نزار الزعبي (فلسطين)

 

مونودراما أدّتها كورين جابر على مسرح يونغ فيك

وعُرِض عام 2018 ضمن مهرجان الفجيرة للفنون

2019

سوريا

كيميا

عجاج سليم

 

عن نصّ "مجالات مغناطيسية" للروسي ألكسندر أوبرازتسوف / وعُرِض عام 2020 في الأردن

2019

سوريا

البوابات

مأمون الخطيب

 

كتبه المخرج بالتعاون مع نسرين فندي

2019

سوريا

مومنت

هاشم غزال

رغدة شعراني

عُرِض أوّلا في اللاذقية، ثمّ في دمشق عام 2020

2019

سوريا

الطيور الذكية

بثينة نجيب شيا

صابر أبو راس

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

جبل البنفسج

خوشناف ظاظا

نور الدين الهاشمي

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

ثمّ قُدّم عام 2021 ضمن فعالية "حدائق الفن" 

2019

سوريا

شارلي شابلن والدمية

نزار البدين

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

الأصدقاء الثلاثة

هدى مالك

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

سندباد ملك البحار

ياسر عنبه

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

مغامرات ماشا

يوسف غبره

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

الترس السحري

مؤيد أحمد

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

فلة والأقزام السبعة

محمد دباغ

زكي ماردنلي

مستوحى من نصّ للأخوين غريم

2019

سوريا

شكسبير ملكا

لؤي شانا

رضوان شبلي

وسبق أن عُرِضَ عام 2011 ضمن مهرجان الكوميديا المسرحي في اللاذقية، وعام 2018 في أيّام كربلاء المسرحيّة في العراق

2019

سوريا

الرهان الخاسر

خوشناف ظاظا

أحمد إسماعيل إسماعيل

وسبق أن قُدّم عام 2005 من خلال المسرح المدرسي، وعام 2014 ضمن احتفاليّة "من حقي ألعب"

2019

سوريا

حكواتي الفتيان

إسماعيل خلف

 

قُدّم في المركز الثقافي العربي في الحسكة

2019

سوريا

العنبر رقم 2

مأمون الخطيب

 

قُدّم في المعهد احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

تحية

حسين عباس

شادي كيوان

قُدّم في مسرح الحمراء احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

آخر الرايات

 

تمام العواني

 

مونودراما أدّاها تمام العواني وقُدّمت ضمن مهرجان مسرح طرطوس للشباب، وقُدّمت عام 2021 في المدارس الغسانية الأرثوذكسية بحمص

2019

سوريا

كناس

 

محمد الشيخ

داود أبو شقرا

(إعداد)

عن نصّ "حدث في يوم المسرح" لوليد إخلاصي

مونودراما أدّاها محمد الشيخ

2019

سوريا

قمامة

سمير البدعيش

علي عبد النبي الزيدي

(العراق)

قُدّم في السويداء احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

عشق

رضوان جاموس

 

قُدّم في طرطوس احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

العطسة

زين العابدين طيارة

أنطون تشيخوف

قُدّم في حمص احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

خشبة وستارة وناس

إسماعيل خلف

 

قُدّم في الحسكة احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

العصفورية

عايش كليب

 

 

عن نصّ للتركي جواد باشكوت   

قُدّم في الحسكة احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2019

سوريا

حيلة العنكبوت

غسان الدبس

جوان جان (إعداد)

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2019

سوريا

الحطاب الطيب

رشاد كوكش

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة" / مسرح عرائس

2019

سوريا

مشاھد من المسرح الواقعي

فایز قزق

 

عن نصوص لإبسن وتشيخوف وستريندبرغ ودورفمان ووليامز/ مشروع السنة الثالثة لقسم التمثيل في المعهد

2019

سوريا

شارة

فایز قزق

 

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

يُعالج ـ بين مواضيع أخرى ـ موضوع المتحولین جنسیاً

2019

سوريا

التباس

سلمان شريبة

 

عن نصّ "لا يأتي كلّ اللصوص للمضرة" للايطالي  داريو فو

2019

سوريا

كومبارس

يزن الداهوك

ليليان عزام (إعداد)

عن نصّ "الأذن الخصوصية" للبريطاني بيتر شافر

2019

سوريا

المعطف

(عرض حركي)

حسين خضور

لجين عربجي (دراماتورج)

عن نصّ للروسي نيقولاي غوغول

كوريغراف ورقص: نورس عثمان

2019

سوريا

معلق

(عرض حركي)

ميار ألكسان 

إبراهيم جمعة 

(دراماتورج)

كوريغراف: حور ملص

وعُرِض أيضاً في تونس

2019

سوريا

درس قاس

سمیر عثمان الباش

 

عن نصً للروسي فالنتین كراسنو غوروف

أُنتج بدعمٍ من مؤسّسة "اتجاهات" ومعهد "غوته"

2020

سوريا

منحنى خطر 

حكمت نادر العقاد

حسام خربوطلي

(إعداد)

عن نصّ للإنكليزي ج. ب بريستلي [انظر 2011]

2020

ألمانيا

فيلم عاطفي قصير

وديعة الفرزلي

وسيم الشرقي

ترجمة: ساندرا هتزل / [انظر 2018]

2020

هولندا

تغيير

خالد أبو بكر (الصومال)

 

عن نصّ "بلغني أيها القارئ السعيد" للعراقي علي عبد النبي الزيدي / وسبق أن قُدّم عام 2010 في سوريا، بعنوان "بلغني"

2020

ألمانيا

إجراء شكلي

وائل علي

مضر حجي

ترجمة: لاريسا بندر

دراماتورجيا رانيا مليحي

أداء: أمل عمران ومؤيد رومية (تجمُّع مقلوبة)

2020

ألمانيا

"مشروع (ق) للقراءات المسرحية"

المستشار الفني: زياد عدوان

ستة نصوص لكاتبات وكتّاب عرب

أُنتج بدعمٍ من مؤسّسة برزخ التي أسّسها غسان حماش، ومن مجلس الشيوخ في مدينة برلين

2020

ألمانيا

بهيدي اللحظة بالذات

وهاد سليمان

منى مرعي

ترجمة: روعة علاوي

قُدّم ضمن مشروع (ق) للقراءات المسرحية

2020

ألمانيا

غرغرینا

أنيس حمدون

ودیعة الفرزلي

قُدّم ضمن مشروع (ق) للقراءات المسرحية

2020

ألمانيا

غرق

حازم صالح

علاء الدين العالم

 

ترجمة: كريستوفرـ فارس كولير

قُدّم ضمن مشروع (ق) للقراءات المسرحية

2020

ألمانيا

فيلم عاطفي قصير

وديعة الفرزلي

وسيم الشرقي

ترجمة: ساندرا هتزل

قُدّم ضمن مشروع (ق) للقراءات المسرحية

2020

ألمانيا

الحقيبة

مضر رمضان

أحمد مرعي

ترجمة: كريستوفرـ فارس كولير

قُدّم ضمن مشروع (ق) للقراءات المسرحية

وعُرِض أيضاً في كندا

2020

ألمانيا

وليمة عيد

هبة محرز

يوسف مسلم

ترجمة: ساندرا هتزل

قُدّم ضمن مشروع (ق) للقراءات المسرحية

2020

لبنان

حرير

سارة زين

علاء الدين العالم

(دراماتورج)

قُدّم مع مجموعة من النساء السوريات النازحات إلى لبنان

2020

السويد

شفق قطبي

(فيلم روائي)

إبراهيم مهنا

مضر الحجي

فيلم روائي تدور أحداثه حول فرقة مسرحيّة عربيّة

تمثيل: أنجي اليوسف وهيلين الجنابى وإبراهيم منعم

2020

الكويت

I MEDEA

آي ميديا

سليمان البسام

(الكويت)

 

أداء حلا عمران

2020

سوريا

إعدام

زيناتي قدسية

 

عن نصّ "إنسوا ھیروسترات" للروسي غریغوري غورین / وسبق أن أخرجه العراقي مناضل داوود مع فرقة الحسكة (1991)، وأخرجه أيضاً مضر رمضان (2015) مع ممثلين هواة وعُرِض على مسرح القبّاني

2020

سوريا

بیت الشغف

ھشام كفارنة

 

عن نصّ "رغبة تحت شجرة الدردار" للأميركي یوجین أونیل

2020

سوريا

الموجة وطائر النورس

ھدى الخطیب

 

(مسرحية لليافعين)

2020

سوريا

الزير سالم

حسن عويتي

 

عن نصّ يلمصري ألفريد فرج وعمل تلفزيوني ممدوح عدوان / مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد

وسبق أن أخرجته نائلة الأطرش عام 1983

2020

سوريا

المهاجر

عروة العربي

 

عن نصّ "مھاجر بريسبان" للفرنسي جورج شحادة

مشروع تخرّج قسم التمثيل في المعهد / وسبق أن أخرجه حسن عكلا (1976) مع فرقة القنیطرة، وطلال الحجلي (1981) مع فرقة المسرح الجوال، ومانويل جیجي (2010) مع طلاب المعهد. وأخرجه أيضاً هاشم غزال عام 2021 مع فرقة اللاذقية 

2020

سوريا

رقصة الموت الأخیرة

حسن عكلا

 

عن نصّ "لنمثل ستريندبرغ" للسویسري فریدریش دورینمات، وكان المخرج قد سبق وقدّمه في تسعينيّات القرن الماضي لصالح المسرح القومي في حمص

2020

سوريا

هوى غربي

غسان مسعود

لوتس مسعود

مستوحى من نصّ "بستان الكرز" لتشيخوف

2020

سوريا

كان يا ما كان

أحمد الخطيب

 

مسرح عرائس

2020

سوريا

أنشودة البشر

إسماعيل خلف

 

قُدّم في الحسكة ضمن مهرجان الطفل المسرحي

2020

سوريا

وجع عتيق

عبد الله الزاهد

 

قُدّم على مسرح المركز الثقافي العربي بالحسكة

2020

سوريا

السندباد

باسل حمدان

 

أداء فرقة أجيال للمسرح الراقص

كوريغراف: مجد أحمد وباسل حمدان

2020

سوريا

شمس أبدية

باسل حمدان

 

أداء فرقة أجيال للمسرح الراقص

2020

سوريا

كوميديا سوداء

حكمت نادر عقاد

حسام الدين خربوطلي

(إعداد)

عن نصّ "الكوميديا السوداء" للبريطاني بيتر شافر

قُدّم على مسرح نقابة الفنانين في حلب

2020

سوريا

وجهات نظر

مصطفى الآغا

 

أداء فرقة المعري للمكفوفين

2020

سوريا

بذرة الإجاص

فائز صبوح

حمدي موصللي

أداء فرقة رمال للمسرح الراقص

2020

سوريا

لا تكن أحمقاً مرتين

كمال قرحالي

مجد يونس أحمد

قُدّم على خشبة المسرح القومي في اللاذقية

2020

سوريا

مايسترو

لؤي شانا

سجيع قرقماز

 

2020

سوريا

الاغتصاب

فایز قزق

استلھمه سعد الله ونوس

من نصّ للإسباني  أنطونيو بويرو باييخو

مشروع تخرّج لأول دفعة طلاب تمثیل في كلیة فنون الأداء بجامعة المنارة باللاذقیة

وسبق أن أخرجه العراقي جواد الأسدي عام 1990

2020

سوريا

أدرينالين

زهير أحمد قنوع

 

دراماتورجيا يارا جروج

2020

سوريا

الأرامل

سامر عمران

 

عن نصّ للبولندي سلافومير مروجيك

أنتجته كلیة فنون الأداء بجامعة المنارة باللاذقیة

2020

سوريا

استاند (عرض إيمائي)

محمد زكیة

 

ورشة مسرحیّة مع ثمانية ممثلين هواة

2020

سوريا

المنديل (عرض بصري راقص)

بسام حمیدي

عبیر العودة

الإشراف الدرامي: عروة العربي

كوريغراف: نورس عثمان

2020

سوريا

ثلاث ثواني

ميار ألكسان  

 

كوريغراف: حور ملص / وسبق أن قُدّم في لبنان (2018) وتونس وكندا وبلجيكا والسويد (2019)

2020

سوريا

البيت يفوز دائمًا

محمد استانبولي

 

دراماتورجيا لينا الرواس وكفاح زيني / عن نصّ "انظر خلفك بغضب" للبريطلني جون أوسبورن

2021

ألمانيا

عودة دانتون

عمر العريان

مضر الحجي

(تجمع مقلوبة)

عن نصّ "موت دانتون" للألماني جورج بوشنر

وعُرِضَ افتراضياً في إطار مهرجان "شباك" البريطاني

2021

بريطانيا

تحت سماء واطئة

وائل العلي

 

أُنتِج بدعمٍ من مهرجان "شباك" البريطاني...

2021

فرنسا

"لم نشعر بالحياة هكذا من قبل"

لورين كاليه

(فرنسا)

لورين كاليه

قُدّم باللغة الفرنسيّة

2021

ألمانيا

أوفردوس

فابيان ليتو

 

دراماتورجيا وسيم الشرقي وإيمانويل بارتس

نقطة انطلاق العمل كانت إذاعة راديو لـ"جرعة زائدة" من مضر الحجي ووائل قدور (2019)

2021

سوريا

انحلال

سمير عثمان الباش

(ارتجال جماعي)

مشروع تخرج الدفعة الخامسة لمدرسة الفن المسرحي

2021

لبنان

كما روتها أمّي

علي شحرور

(لبنان)

 

غناء وأداء صوتي: حلا عمران / وعُرِض في فرنسا

2021

سوريا

الأشجار تموت واقفة

 

ھشام كفارنة

 

عن نصّ للإسباني ألیخاندرو كاسونا

وسبق أن أخرجه علي عقلة عرسان عام 1976

2021

سوريا

انتظار

طلال لبابيدي

 

عن نصّ "في انتظار غودو" لصموئيل بيكيت

2021

سوريا

الخدم المتحذلقون

حسن عويتي

 

عن نصّي "زواج فيغارو" للفرنسي بيير بومارشيه و"خادم سيدين" للإيطالي كارلو جولدوني

مشروع السنة الثانية لقسم التمثيل في المعهد

2021

سوريا

تانغو (مسرح وثائقي)

ياسر دريباتي

بسام جنيد

أنتجه "البيت العربي للموسيقى والفنون" في اللاذقية

2021

سوريا

یرتو زوكو

أدھم سفر

 

عن نصّ للفرنسي برنارد ماري كولتس

مشروع تخرج قسم التقنیات في المعھد

2021

سوريا

لیست أنا

إبراھیم جمعة

 

مونودراما أدّتها تولیب حمودة

عن ثلاثة نصوص لصموئيل بيكيت

2021

سوريا

حكايتنا

مأمون الخطيب

(ارتجال جماعي)

ورشة في إعداد الممثل / دراماتورجيا يزن السكري

2021

سوريا

القطة شحرورة

زهير البقاعي

 

قُدّم ضمن مهرجان الطفل المسرحي

2021

سوريا

لننسج حكاية

إسماعيل خلف

 

قُدّم ضمن مهرجان الطفل المسرحي

2021

سوريا

طقوس مرسحية

إسماعيل خلف

 

قُدّم في الحسكة احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2021

سوريا

انعكاسات

عيسى صالح

 

قُدّم في طرطوس احتفالاً بيوم المسرح العالمي

2021

سوريا

الكلام القديم

يوسف شموط

ماهر الخولي

مونودراما أدّتها ساندي جربوع

2021

سوريا

الزواج سنة 2030

محمد إسماعيل بصل

 

عن نصّ للروسي نيقولاي غوغول

2021

سوريا

جحا والكنز

سعيد عطايا

 

قُدّم في طرطوس ضمن فعالية "حدائق الفن" 

2021

سوريا

القط أبو جزمة 

مجد يونس أحمد

 

قُدّم في اللاذقية ضمن فعالية "حدائق الفن" 

2021

سوريا

نجمة الأحلام

سهير برهوم

فاتن ديركي

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2021

سوريا

لقمان الفهمان

خوشناف ظاظا

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2021

سوريا

حارس الغابة يا صديقي

سلوى الجابري

 

قُدّم ضمن تظاهرة "فرح الطفولة"

2021

سوريا

الرحيل

محمود درويش

 

قُدّم في حلب ضمن فعالية "حدائق الفن" 

2021

سوريا

الغابة وثلج الشتاء

إسماعيل خلف

 

قُدّم في الحسكة ضمن فعالية "حدائق الفن" 

2021

سوريا

العواقب

معتز ملاطية لي

 

عرض حركي

2021

سوريا

الاستعراض الأخیر

معتز ملاطیة لي

 

عرض حركي

2021

سوريا

الميترانباج

محمد فايز المحاميد

 

عن نصّ للروسي ألكسندر فامبيلوف

قُدّم ضمن مشروع دعم مسرح الشباب

2021

سوريا

ترنيمة الموت

محمد ياسين زكريا

 

عن نصّ "كلخاس" لتشيخوف، ونصّ "الملك لير" لشكسبير

2021

سوريا

مسرحية

فرح الدبيات

أمير أبو الخير

قُدّم في منزل دمشقي قديم

2021

سوريا

سوبر ماركت

أيمن زيدان

محمود الجعفوري (إعداد)

عن نصّ "لا تدفع الحساب" للإيطالي داريو فو

وسبق أن عُرِضَ في عامي 1992 و2008

2021

سوريا

Casting "تجربة أداء"

سامر محمد اسماعيل

 

 

2021

فرنسا

إيغاليتي "المساواة"

نوّار بلبل

 

مونودراما أدّاها نوّار بلبل 

 

 

إبراهيم العاقل: معهد الدراسات السياسيّة بباريس

 

 

[1]  لمزيد من المعلومات حول هذه التجربة، انظر: سيد علي إسماعيل، جهود القباني المسرحية في مصر، (دمشق: وزارة الثقافة ـ الهيئة العامة السورية للكتاب، 2008 ؛ مؤسسة هنداوي، 2017).  

[2]  لمزيد من المعلومات حول هذه التجربة، انظر: تيسير خلف، من دمشق إلى شيكاغو: رحلة أبي خليل القباني إلى أميركا 1893، (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2018). 

[3]  يُنظر على سبيل المثال لا الحصر: المرحلة السوريّة في تجارب كلّ من العراقيين جواد الأسدي وروناك شوقي وناجي عبد الأمير وعوني كرومي ومناضل داوود وباسم قهار وهادي المهدي ومهدي البابلي وصلاح هادي ومهند هادي وحيدر سلمان، والتونسيين حكيم مرزوقي وخالد هرابي، والسوداني ياسر عبد اللطيف، والصومالي خالد أبو بكر، إلخ. وانظر: نجوى صليبه، "المخرج المسرحي العراقي جواد الأسدي: شخصيتي المسرحية تكونت في سورية"، مجلة الحياة المسرحيّة، العدد 109، (2019)، ص 238.   

[4]  ربا طوطح، "قراءة اجتماعية في المسرح السوري في أوروبا"، مجلة المسرح العربي، العدد 25، (2019)، ص 64ـ70.  

[5]  يمكن الاطلاع على هذا الملف على الرابط التالي:

https://syriauntold.com/2021/05/17/

[6]  انظر: عمر جباعي، "المسرح السوري واللاجئون السوريون في لبنان"، ضمن: أبحاث لتعميق ثقافة المعرفة: خمس أوراق بحثية عن أسئلة الراهن السوري، (دمشق: دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع، بيروت: اتجاهات- ثقافة مستقلة، 2016)، ص 89ـ125. 

[7]  يمكن الاطلاع على هذه الأطروحة على الرابط التالي:

http://www.theses.fr/2019AIXM0342

[8]  انظر: شادي لويس، "الحرب السورية.. والماعز"، (موقع المدن، الجمعة 05/01/2018)، وانظر النصّ الأصلي على الرابط التالي:  

https://www.sierz.co.uk/reviews/goats-royal-court/

ترجمت نصّ المسرحيّة كاثرين هولز الأستاذة في جامعة أوكسفورد، وأخرجها هاميش بيري المدير المشارك بمسرح "رويال كورت" اللندني. وعُرِضت على خشبة هذا المسرح في أواخر عام 2017. وقد شاركت فعلاً في بطولة هذه العرض ستة من الماعز في تجسيدٍ ساخرٍ لسياسة السلطة في تقديم "عنزة لكلّ شهيد"، وذلك في سبيل الكشف عن التكلفة السرياليّة للحرب الأهليّة في سوريا.   

[9]  المرجع السابق نفسه، وانظر النصّ الأصلي على الرابط التالي:

https://www.telegraph.co.uk/theatre/what-to-see/charming-cast-except-humans-goats-royal-court-review/

[10]  في عام 2017 أخرج ممدوح الأطرش عرض "الوصية" عن نصّ فيصل الراشد وفيه يتحدّث عن الأحداث الدامية لضاحية عدرا العمّاليّة، وقد تمّ تقديمه على خشبة مسرح الحمراء في دمشق وخشبة المركز الثقافيّ العربيّ في السويداء. وقد دأب بعض النشطاء على إحياء ذكرى مجزرة الكيماوي في دول اللجوء، فقدّمت يارا الحاصباني مع حسين الغجر عرضاً راقصاً قصيراً في ساحة "تروكاديرو" في باريس في عام 2015، وفي عام 2017 قدّم 16 شابّاً وشابّة من السوريّين ـ في الساحة ذاتها ـ عرضاً مسرحيّاّ تفاعليّاً بإشراف مي سكاف. وممّا تجدر الإشارة إليه في هذه المناسبة أنّ وسائل الاعلام النظاميّة تستخدم عند الحديث عن الواقعة الآنفة الذكر تعبير "مسرحية الكيماوي" المزعومة.

[11]  صدر أوّل أعداد مجلة الحياة المسرحيّة في عام 1969، وكان أوّل رئيس تحرير لها هو سعد الله ونوس. وقد ارتفع ثمن العدد من 60 ليرة سورية في عام 2011 إلى 200 ليرة في عام 2017، ثمّ إلى 500 ليرة في عام 2020. 

[12]  لم يكن الأمر يخلو من وجود بعض التلاعب والمحسوبيّات؛ فقد كادت وكيلة المعهد الدكتورة هزار الجندي أن تحرمني من هذه الفرصة، لولا تدخّل بعض أساتذة قسم الدراسات المسرحيّة. حدث ذلك عام 2005.   

[13]  انظر: جمانة الياسري، "حوار مع عمر أبو سعدة"، (اتجاهات - ثقافة مستقلة، 2020)، ص 13. 

[14]  قدّمت هذه الفرقة بضعة أعمالٍ مستوحاة من التراث الحكائيّ العربيّ، مثل: "علاء الدين" و"كان يا ما كان". لمزيدٍ من المعلومات حول نشاط هذه الفرقة، انظر الحوار الذي أجراه ستيفان جوليش مع مؤسّستها في  (موقع نيو برس الألمانيّ، 19/02/2019):   

https://www.neuepresse.de/Nachrichten/Kultur/In-Out-Side-feiert-im-Ballhof-Premiere

[15]  انظر: نجم الدين سمان، إضاءات مسرحية، (دمشق: الهيئة العامة السورية للكتاب، 2010)، ص 42، وانظر: ص54. 

[16]  انظر: سعاد عباس (حوار)، "هيكل عظمي لفيل في الصحراء، مسرحية عن الحرب والوحدة لأيهم مجيد آغا"، (جريدة أبواب، 2018):

https://2u.pw/tEXXO

[17]  انضم أحمد الحرفي في عام 2008 إلى فرقة "فضا" للفنون المسرحيّة التي أسسها غزوان قهوجي في دمشق في عام 1997. انظر: فارس الرفاعي، "أحمد وهدى.. فنانان سوريان يتشاركان رحلة الحياة والفن والأحلام في هولندا"، (موقع زمان الوصل، 15/04/2020):

https://www.zamanalwsl.net/news/article/122936/

[18]  يبدو أنّ هذا الوضع سيستمر على ما هو عليه على الأقل في المدى المنظور طالما أنّ الجهات الداعمة تريد هذا. فها هما الأخوان ملص يؤكدان مؤخّراً أنّهما "ما يزالان ينويان التركيز على قضيتَي الهجرة واللجوء في أعمالهما المسرحية والسينمائية". انظر: فادي حولي (حوار)، "الأخوان ملص.. من أصغر مسرح في العالم إلى خشبات المسارح العالمية"، (جريدة أبواب، 2020):

https://2u.pw/Aidsb

[19]  انظر مثلاً عروض: "طميمة" لعروة العربي، "كيميا" لعجاج سليم ، "التباس" لسلمان شريبة (2019)، "المهاجر" لعروة العربي، "منحنى خطر" لحكمت نادر العقاد (2020)، "حكايتنا" لمأمون الخطيب، "الميترانباج" لمحمّد فايز المحاميد (2021).

[20]  انظر مثلاً عروض: "البوابات" لمأمون الخطيب (2019)، "هوى غربي" لغسان مسعود (2020)، "یرتو زوكو" لأدھم سفر، "العواقب" لمعتز ملاطية ليه (2021).

[21]  انظر: جمانة الياسري، "حوار مع عمر أبو سعدة"، (اتجاهات - ثقافة مستقلة، 2020)، ص 8.

[22]  انظر: نوال العلي، "أوكنو.. مسرحية سورية تقفز من النافذة"، (موقع العربي الجديد، 30/07/2015).

[23]  انظر: علاء الدين العالم، "المسرح السوري في سنين الجمر(1-2): هل كتب السوريون تراجيديتهم؟"، (العربي الجديد، 22 أيّار/مايو 2017).

[24]  انظر: عمر جباعي، "المسرح السوري واللاجئون السوريون في لبنان"، ص 118.

[25]  انظر: نوال العلي، "أوكنو.. مسرحية سورية تقفز من النافذة"، (موقع العربي الجديد، 30/07/2015). ولعلّه لا يكون غير ذي أهميّة أن نذكر هنا أنّ نصّ "النافذة" قد عُرِض في دمشق في عام 2016 بإخراج مجد فضّة ودراماتورجيا وسيم الشرقي.     

[26]  انظر: عمرو فكري، "أولمبياد طوكيو 2020: لماذا لم ينجح فريق اللاجئين في الحصول على ذهب البطولة؟"، (شبكة بي بي سي نيوز عربي، 08/08/2021): 

https://www.bbc.com/arabic/sports-58138877

بلغ العدد الإجمالي للفريق الأولمبي للاجئين الذين شاركوا في أولمبياد طوكيو 29 رياضياً ورياضية. وجاءت النسبة الأكبر من المشاركين من سوريا بتسعة رياضيين.

[27]  استمرّت العروض الموجّهة للطفل وتزايدت حصّتها في إنتاجات مديرية المسارح والموسيقا - مسرح الطفل والعرائس، فتكرّس مهرجان الطفل المسرحيّ وتظاهرة "فرح الطفولة" وفعالية "من حقي أن ألعب". ونشط مشروع "مواهب" لتعليم فنون الأداء والتمثيل للأطفال واليافعين الذي تُشرف عليه "مدرسة الفنّ المسرحيّ" في جرمانا. أمّا في دول اللجوء المجاورة فقد كانت عروض مسرح الطفل شديدة الندرة ولكنّها لم تختفِ كليّةً. ونذكر هنا ما قام به نوّار بلبل مع الأطفال السوريّين اللاجئين في مخيّم الزعتري في الأردن (2014ـ2015)، وما قامت به لويز عبد الكريم وجلال الطويل مع أطفال مخيّم الريحانية في تركيا (2015)، وكذلك جلسات "البلاي باك ثياتر" التي أقامتها منظمة "بسمة وزيتونة" مع أطفال مخيّمي شاتيلا وبرج البراجنة في لبنان، إضافة إلى أعمال فرقة "أيد وحدة" ـ دمى التي أخرجها عبد العزيز العايدي (2018ـ2019).  

[28]  لعلّ مردّ ذلك يكمن في البعد التعبويّ والدور الدعائيّ الذي أُريد للنشاط المسرحيّ أن يلعبه في تلك المرحلة من الحراك الثوريّ. وربّما في سياق هذه القراءة الاختزاليّة المؤدلجة يمكن وضع الدعوة التي أطلقها الصحفيّ والمخرج المسرحيّ عمر بقبوق لإيقاف عروض "مسرح إعادة تمثيل الواقع"، لأنّ إحداها انطوت على سرديّةٍ مغايرة لا تنسجم مع رؤيته للوقائع. انظر: عمر بقبوق، "السلام في سوريا يبدأ بإبادة إدلب! متى ستتوقف عروض البلاي باك ثياتر؟"، (موقع حكاية ما انحكت، 22/02/2019).        

[29]  لا يتوانى النقّاد المسرحيّون عن الإشارة إلى هذه المفارقة في استعراضهم لعروض الموسم المسرحيّ، ولعلّ آخرهم وليس الأخير سامر محمّد إسماعيل إذ يقول في معرض تعليقه على عرض "الأشجار تموت واقفة" الذي أخرجه هشام كفارنة عن نصّ الإسباني أليخاندرو كاسونا: " لتبقى اللغة العربية الفصحى نشازاً عن المعطى المادي للعرض، فالممثلون يتحدثون بلهجة عربية متينة، ويشربون ويرقصون الفلامنكو. مفارقة فنية اتسمت بها معظم عروض المسرح القومي [...]. لتظل مفصولة عن سياقات وواقع جمهورها سياسياً واجتماعياً وثقافياً". انظر: سامر محمّد إسماعيل، "الأشجار تموت واقفة: مسرحية تجسد حنين دمشق إلى غرناطة"، (موقع اندبندنت عربية، 03/05/2021).   

[30]  انظر: سينثيا كريشاتي، "محاولة في فهم المقاومة الثقافية السّورية"، مجلة بدايات، العدد 15، (2016):

https://bidayatmag.com/node/778

[31]  انظر: هبة محرز، "الترجمة المسرحية للعروض السورية في برلين: نقاش في تبعياتها وماهيتّها"، (اتجاهات - ثقافة مستقلة، 10/2019): 

https://www.ettijahat.org/page/950

[32]  ويُلاحظ أنّ استخدام الشاشة على خشبة المسرح كان أحد الحلول الإخراجيّة التي كثيراُ ما لجأ إليها مخرجو الداخل في عروضهم الدمشقيّة، مثل: سامر محمد إسماعيل في عرضي "ليلي داخلي" (2013)، و"تصحيح ألوان" (2017) ؛ ممدوح الأطرش في عرض "الطريق إلى الشمس" (2015) ؛ عدنان فتح الله ومحمد شباط في عرض "ظلّ" (2016) ؛ آنا عكّاش في عرض "هنّ" (2017) ؛ أدھم سفر في عرض "تحوّل" (2017) ؛ غسان مسعود في عرض "كأنو مسرح" (2108) ؛ زهير أحمد قنوع في عرض "أدرينالين" (2020) ؛ محمد زكیة في عرض "استاند" (2020) ؛ بسام حمیدي في عرض "المنديل" (2020) ؛ مأمون الخطيب في عرض "حكايتنا" (2021).  

[33]  ولعله في هذا السياق يمكن فهم ظاهرة التوريث الفنيّ، وحتّى الأكاديميّ، التي تفشّت في حياتنا الثقافيّة. 

[34]  انظر: جمانة الياسري، "الممارسات المسرحيّة السوريّة خارج حدودها الوطنيّة: حوار مع عبد الله الكفري وسيمون دوبوا"، (موقع حكاية ما انحكت، 21/06/2021).    

[35]  لمزيدٍ من المعلومات حول واقع المسرح في درعا، انظر: بشار الفاعوري، "المسرح في درعا... غياب مطبق"، (جريدة الثورة، 02/03/2008):

http://archive.thawra.sy/_archive.asp?FileName=5409695620080301220949

وانظر: حسين السالم، "أبو الفنون.. في انتظار جمهور "درعا"، (موقع مدوّنة وطن، 04/04/2009): 

https://2u.pw/x76rG

[36]  لمزيدٍ من المعلومات حول واقع المسرح القومي في إدلب، انظر: مالك فتح الله، "قواعد المسرح القومي ترتفع في إدلب"، (موقع مدوّنة وطن، 23/04/2010): 

https://2u.pw/t8x7R

[37]  لمزيدٍ من المعلومات حول واقع المسرح القومي في الرقة، انظر: فراس الهكار، "دورة مركزية لإعداد الممثل في الرقة"، (موقع مدوّنة وطن، 11/07/2009): 

https://2u.pw/iKbY1

[38]  انظر: أنور بدر، "احتفالية يوم المسرح العالمي في ريف دمشق"، (جريدة القدس العربي، 31/03/2009):

https://2u.pw/nHaoq

[39]  انظر: جمانة الياسري، "حوار مع عمر أبو سعدة"، (اتجاهات - ثقافة مستقلة، 2020)، ص 4.

[40]  انظر: يارا أنور بدر، "أنتيغون السورية… العنقاء تنهض من الرماد: ألف امرأة وامرأة يصنعن الحياة ويرفضن الهزيمة والموت"، (جريدة القدس العربي، 15/12/2014). 

[41]  انظر: عمر جباعي، "المسرح السوري واللاجئون السوريون في لبنان"، ص 113.  

[42]  انظر: جمانة الياسري، "الممارسات المسرحيّة السوريّة خارج حدودها الوطنيّة"، (موقع حكاية ما انحكت، 21/06/2021).

[43]  تجدر الإشارة في هذا الصدد إلى عرض "شارة" الذي أخرجه فايز قزق، في دمشق عام 2019، كمشروع تخرّج لطلاب قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحيّة، وفيه إطلالة ـ لأوّل مرة في المسرح السوريّ ـ على موضوع المتحوّلین جنسیّاً.

[44]  انظر: "ما السبب وراء ظهور الممثل السوري حسين مرعي عاريا في تونس؟"، (شبكة بي بي سي نيوز عربي، 13/12/2018):

https://www.bbc.com/arabic/trending-46560202

[45]  انظر: يامن محمد، "العرض الراقص ‘مجرد حقيقة’ مواجهاً ‘الوعي المنفصم’"، (موقع العربي الجديد، 29/09/2015).