سلوى عبد الحليم تحكي "عن الكتابة التي تعيد إلينا السعادة وتعيد الألم أيضا"

التقى بيت الشعر بيت إبراهيم العريض، الشاعرة المصرية سلوى عبد الحليم، في أمسية شعرية حكت فيها "عن الكتابة التي تعيد إلينا السعادة .. وتعيد الألم أيضاً"، ويأتي ذلك في إطار  الموسم الثقافي "وقدر المرء ما هو رائم" لمركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث. جدير بالذكر أن سلوى عبد الحليم شاعرة وصحافية ومحررة شؤون ثقافية وعضو نقابة الصحافيين المصريين، خريجة كلية الإعلام جامعة القاهرة. عملت في الصحافة الثقافية لسنوات ممتدة في صحف مصرية وعربية من بينها: «الأهرام» المصرية و«الحياة» اللندنية و«الديار»، لها سلسلة طويلة من المقابلات والحوارات الصحافية والثقافية والأدبية مع كبار الكتاب والأدباء والمبدعين المصريين والعرب، كما لها سلسلة من المقالات الثقافية قدمت خلالها قراءات لعدد هائل من الإصدارات والكتب والروايات المهمة المصرية والعربية والمترجمة، نشرت العديد من القصائد الشعرية في عدد من الإصدارات المصرية والعربية وبعضها تمت ترجمته إلى اللغات الفرنسية والكردية..