- بويطيقا النص الأدبي على الأقلّ من الناحية البلاغية والأسلوبية، أي من ناحية تشكّل المعنى والدلالة النصيتين.
- السرديات من خلال اهتمامها بالبعد السردي للمطالع والخواتم، أي علاقة الحكاية بمختلف الوحدات السردية بدءا من الجملة السردية الأولى، مرورا بالمتتالية الجملية والفقرات والمقاطع السردية. وينفتح هذا البعد السردي، كما نعلم، على خصوصية الصوت السردي والتقعيرات الفضائية والزمنية.
- التداولية لأنها تهتمّ بتحليل مختلف إجراءات التلفظ والتواصل الأدبي، من زاوية التلقي ودور القارئ.
- السميائيات حين تهتمّ بالعلاقات الميتا- لسانية والتبوغرافية لكلّ مسار حكائي.
- السوسيونقد أو السوسيوبوبيطيقا التي تمكّن من فهم إجراءات المرور من خارج النص إلى داخله، وكذا أسئلة الواقعي والتخييلي.
- تحديد شكل تمثيل العناوين للنصوص التي تؤشر عليها، انطلاقا من اعتبارها نصوصا مصغرة، تدل على عوالم دلالية ممكنة، ذات علاقة من جهة بالموسوعة الثقافية، ومن جهة بالنصوص التي تؤشر عليها.
- تحديد شكل العلاقة الرابطة بين مضامين النصوص ومضامين عناوينها، مع التركيز على محاولة ضبط أنواع تلك العلاقات بين كونها أيقونية أو تأشيرية أو إشارية.
- البحث في أشكال تمثل القصاصين المغاربة للعنوان، وذلك انطلاقا من توظيف نتائج المحورين السابقين في دراسة العلاقات المضمرة والجلية بين مضامين نصوصهم وعناوينها.