الغريق

محمد عباس على داود

القاص المصري يكتب رغبة الابن في العثور على أبيه والتأكد من أنه مات غرقا، وتمزج تلك الرغبة الواقعي بالخيالي فيغوص الابن داخل الترعة مرتع خيالات طفولته ويبصر العوالم الكائنة فيها ويلاقي أباه ويتواصل الحوار بينهما. إقرأ المزيد...