المقهى العجيب

استفان أوركيني

في قصة الكاتب المجري يظل القارئ يتساءل عن سر وطبيعة هذا المقهى حتى النهاية. ولا تمثل النهاية مفاجأة فقط، بل تزيد من عمق وثراء تلك التجربة القصصية. فالمفارقة التي تنبني عليها القصة لا تختزل العالم بل تدفعنا إلى إعادة النظر في كل التوقعات التي خطرت في بالنا أثناء القراءة، وتأمل دلالات المقهى المتعددة. إقرأ المزيد...