أمهلني بعض الوقت

خيـرية فتحي عبد الجليل

تتلمس المبدعة الليبية بصيصا من الضوء يأتي من اللغة كي يحررها من هذا الأثر الذي يسكنها الى حد لم تستطع أن تحرر بوحها طليقا، وبين الرغبة في الاعتراف والاقتراب أكثر من اللغة تشق المبدعة سبيلا متفردا هو الكتابة والتي أمست المآل والخلاص من هذا التيه.. إقرأ المزيد...