رسائل البحار السبعة
لحظة وداع، هى ذاتها لحظة عرص مسيرة حياة، خالية من الحب (الفعلى) فعاش على تصور الحب، وتصور إنسانة فى الخيال، ليموت وحيدا، رغم كونه جاب الأرض -كبحار- مهنته الانتقال بين جهات الأرض جميعا. رؤية إنسانية شفافة، تحمل من السرد الشعرى ما يدفع للتعايش مع لحظتها المكنوزة بالكثير من المشاعر. إقرأ المزيد...