الغراب
من سياق القصة وطريقة عرضها، يمكن القول بأن الكاتب المغربى، يملك موهبة الرواية، لاهتمامه بالتفاصيل الصغيرة – والدالة-، إلى جانب النفس الطويل الذى ينحو نحو السرد الشفاهى. بينما تأتى بؤرة القصة كما لو أنها حدثا عابرا، ليترك للقارئ فرصة التأمل والتبر وأن ينظر حوله.. وفوقه. إقرأ المزيد...
