راسلوني على العام
وستظل ثورة الخامس والعشرين من يناير، ملهمة للمبدعين، بما حملته من تغيرات حادة، من الأمل إلى الرجاء، إلى ما بعدها، لتتسع لكل التجارب التى تستوعب كل تلك المراحل. وتقف القصة القصيرة لتؤدى دورها، فتتخير الكاتبة أن تصف ما كان عليه الشعب من رغبة فى التغيير، وطموح نحو الأفضل، متخيرة المرأة لتكون البطلة، وكأننا نعيش تلك الفترة التى كان للمرأة فيها دور غير منكور. إقرأ المزيد...
شهور العدة
وتستمر عمليات البيع للإنسان (الأضعف) والذى لا يملك من أمره شيئا، وقد كانت البنت هى الأضعف فى فترات مات فيها الوعى، فماتت البنت -معنويا- حين تحوات إلى سلعة تباع وتشترى. وهو ما تناولته هايدى فاروق فى قصتها “شهور العدة”. إقرأ المزيد...