راسلوني على العام
وستظل ثورة الخامس والعشرين من يناير، ملهمة للمبدعين، بما حملته من تغيرات حادة، من الأمل إلى الرجاء، إلى ما بعدها، لتتسع لكل التجارب التى تستوعب كل تلك المراحل. وتقف القصة القصيرة لتؤدى دورها، فتتخير الكاتبة أن تصف ما كان عليه الشعب من رغبة فى التغيير، وطموح نحو الأفضل، متخيرة المرأة لتكون البطلة، وكأننا نعيش تلك الفترة التى كان للمرأة فيها دور غير منكور. إقرأ المزيد...
