مكتبتي هي أمي

يوسف بورة

هذا شهادة قصيرة مسكونة بأوجاع الكتبي وهمومه وتفيدنا في تكوين صورة عن هذه "الوضعية الاعتبارية" المغيبة قسريا من واقع المشهد الثقافي في المغرب، وأن تأتي من خلال صوت كتبي مرتبط بواقع الثقافة وأسئلتها وقريب من أسئلة المثقفين فهو ما يشكل خطوة إضافية لإعادة الاعتبار "للكتبي" في مغرب يحاول المصالحة مع الكتاب. إقرأ المزيد...