رواية الوهم .. «فرانكشتاين في بغداد»

باسم المرعبي

تنشر (الكلمة) هنا تحليلا للرواية التي فازت بجائزة الرواية العربية التابعة لمؤسسة البوكر الإنجليزية، يكشف فيه الناقد العراقي الذي كتبه عن عالمها، وعن الكثير من المصادر التي أخذ عنها كاتبها تفاصيل العمل وحبكته معا. كما يقدم تناولا لعيوبها ولتوهيمها للواقع بسبب مغازلتها لقارئ قد يمنحها فرص الترجمة، وهذا ما حدث. إقرأ المزيد...

رضوى عاشور الأكاديمية والمبدعة

باسم المرعبي

يحاول الكاتب والناقد العراقي الاقتراب من عالم رضوى عاشور الإبداعي والنقدي، بناسبة رحيلها مؤخرا عن عالمنا، ويسلط الضوء على شذرات من مواقفها السياسية والإنسانية والأخلاقية وانشغالاتها بكل ما يحيط بها من حيوات من خلال سيرتها المعنونة "أثقل من رضوى ـ مقاطع من سيرة ذاتية". إقرأ المزيد...

في مَدار الطُوفان

باسم المرعبي

الكاتب العراقي يكتب شهادة كائن رقمي تحرر من صفات تحد من رؤيته، ليبصر ويحذر من هول ما يلاقيه وطنه. ويكشف عما يجب أن يتسلح بها قومه لمواجهة الفظائع وأشكال الدمار المتعددة. ينفتح هذا النص بحيث لا يسكن نوعا بعينه، فالصرخة لا تقف عند حدود بعينها بل تتجاوزها لتوقظ من يسمعها. إقرأ المزيد...

«صيّاد النسيم»: التجلّي السحري للكتابة

باسم المرعبي

في تلك المجموعة وإن ظلّ الكاتب وفياً لرؤاه الشعرية غير أنه على صعيد الشكل كان أكثر التزاماً بالبناء المعهود للقصة، بالتزامن مع غنى مضامينه وقوتها، كما معالجته المرهفة لمختلف المواقف الإنسانية، حدّ إرعاش الدمعة في العين، خاصةً حين يتعلق الأمر بقضايا مثل الاستلاب والقهر أو كل ما يجعل من الإنسان ضعيفاً وهشاً في مواجهة ظروف أو قوى لا قبل له بها. إقرأ المزيد...

طشاري... مزحة روائية بمغالطات تاريخية

باسم المرعبي

يذهب الناقد العراقي إلى أن ثيمة الشتات العراقي، على حيويتها وأهميتها، لم تُستنفد بعد، لكن على الصعيد الروائي لا تكمن قيمة أي موضوع في ذاته، مهما كان، بل في نوع معالجته، لدلك يقدم الكاتب إجابته على التساؤل عن نوع المعالجة المعتمدة في هذه الرواية، وهل ما كتبته الكاتبة ينجح في تجاوز الهواجس الصحافية، أم بقي أسيرها، والى أي مدى استطاعت إقناع قارئها، بمقارباتها؟ إقرأ المزيد...