إيقاعات الزمن الراقص

علي السباعي

يجوب الكاتب العراقي في قصصه مع شخصياته شؤون الحياة المختلفة معرجاً على مواضيع، الفقر، الصدق، العسف الذي تعاني منه المرأة في بنية قصص متنوعة بين السرد الواقعي بمستواه المباشر إلى سرد حكائي يستعر من حكايات ألف ليلة وليلة مقاصدها في الحكمة والمعنى. إقرأ المزيد...

رحلة الشاطر كلكامش إلى دار السلام

علي السباعي

يأخذنا القاص العراقي في رحلة إلى مدينة بغداد تحت الاحتلال الأمريكي، من خلال شخصيته التي تسافر من قرية في جنوب العراق إلى العاصمة فيتسوق كتبا ويتسكع بأرجاء مركز المدينة متأملاً الساحات العامة والنصب الفنية، مقلباً أوضاع بغداد في أزمنة مختلفة، ليسقط في مطب سوء فهم حينما يترك كيسه في سيارة أجرة وهو يريد العودة إلى قريته. إقرأ المزيد...

قبلةٌ لمس بيل

علي السباعي

مازالت آثار الحرب مادة صالحة لكثير من القصص والروايات، لكن هذه المادة تحتاج إلى قاص بارع ليخرجها من فراغ الذاكرة إلى قصة فنية تبقى راسخة في النسيج القصصي العراقي. في بضع ورقات، في سوق في الناصرية، ربط الراوي المثقف تاريخ العراق منذ سومر حتى اليوم، ليقدم لنا شخصية مصابة برجولتها في الحرب، ثم جعلنا ننتظر حتى نهاية القصة لنعرف من هو الراوي الحقيقي! إقرأ المزيد...

شارلي شابلن يموت وحده

علي السباعي

يرسم القاص العراقي شخصية حية تعمل في سوق وسط مدينة عراقية جنوبية، يشعر بدفق محبة كبيرة للناس كل الناس، ولديه فلسفته الخاصة بالسعادة استقاها من شخصيات أدبية وحياته عظيمة كزوربا وشابلن بالرغم من ظروف الحروب العراقية الداخلية والاحتلال. لكن هذه الروح تتعذب في ظروف الاضطراب العراقي الفجائعي. إقرأ المزيد...

متعبون يتحلقون حول تمثال الفارس العربي

علي السباعي

تشكل هذه القصص/ الشذرات لوحتها البانورامية للمأساة العراقية التي يعصف بها التمزيق الطائفي، وتختفي فسيفساء الحياة الثرية القديمة فيها، وتصبح المشاهد المترعة بالمفارقات المؤسية هي وحدها القادرة على التعبير عما يعانيه هذا البلد العربي العريق من أوجاع قاسية. إقرأ المزيد...