فراشاتٌ غجرية

حسني التهامي

أقرب الى نصوص هايكو قصيرة، يكتب الشاعر المغربي فراشاته القريبة الى وجدانه، ويحتفظ الشاعر بالرابط بين المقاطع بشكل جعل من النص موحدا، إذ يتلاشى الجنون وترحل الفراشات كي يصبح لطعم البن كإحالة على وجود مادي فعلي وحقيقي وأكثر نبلا. إقرأ المزيد...

طفلة الورد

حسني التهامي

هي ومضة قصيرة اتجاه بطولة متفردة لمناضلة فلسطينية صغيرة أدهشت العالم بقوتها وصلابة موقفها وإرادتها، درس جديد من دروس النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني، لذلك وسمها الشاعر بطفلة الورد، لأنها تعلن كبريائها بشموخ أمام الجميع غير آبهة بقوات الاحتلال، وفي نفس الآن تذكرنا بهذا العجز المستشري في الجسد العربي. إقرأ المزيد...