أتدري ما السهر؟

مريم الحسن

لا تهم التعريفات ولا توصيفات الشاعرة اللبنانية لكلمة السهر، خصوصا حينما نراها تتجلى كل شيء وفي كل شيء، وحينما تنجلي كأنها الأنا والآخر، وكأنها عوالم ما انكتبت وتجلت، لكن المهم هو أن تلتقط تفاصيلها وسماتها وانجراهاتها وفي تعريفاتها ينجلي كل ما سر وما ظل دلالات ثاوية، بين هذا وذاك تعيد القصيدة توصيف هذا الذي ينكشف أمامنا ولا نراه إلا في ثنايا اللغة. إقرأ المزيد...

على جسرِ عينيك

مريم الحسن

بعض من الحب تقترحه علينا الشاعرة اللبنانية المقيمة في باريس، في مطلع سنة جديدة، ضدا على هذا السواد الذي يلف العالم، الحب الذي يظل أحد أقدس المواضيع المرتبطة بالشعر وبقيمه، المرتبطة بالجمال وبالقيم الإنسانية المشتركة. إقرأ المزيد...

أتدري ما السهر؟

مريم الحسن

أرق الذات وهي تعاني لوعة الغياب والبعاد، له ما يبرره في لحظة مثل التي نعيشها اليوم، حيث للزمن سلطته الخاصة والقوية على النفس، أما وأن يكون لوجع الغياب صور، وأثر يعيدها الى لحظة يتوقف فيها الزمن، وتنسج اللغة الوصل وتخيط ما خالته النفس أثر، فذاك هو ما تعيده هنا الشاعرة اللبنانية المغتربة، عبر تقصي لصوره وأوجاعه. إقرأ المزيد...