هُيام!

روز اليوسف شعبان

تصيغ الشاعرة من خلال صورة وظلها ما يمكن أن يكون لحظة هيام لكنها تكتب على البياض وتنفتح على وجع الانتظار حيث لا هو قادر على الاقتراب ممن رأى فيها شمس يومه ولا هي استطاعت أن تنهي نصها كي يتحقق فيه ما انمحى في الواقع. إقرأ المزيد...