عاصم الباشا ينحت الألم كما لو أنه صديقه

فاروق يوسف

يرى الكاتب أن ثمة شاعر كامن في روح النحات السوري عاصم الباشا. وأنه، رغم تعدد مرجعياته، هو فنان مفرد ينتمي لأبناء الحكايات التوالدية كما في "ألف ليلة وليلة"، وأن ألمه يقربه من جياكومتي من غير أن يقلده؛ فأعماله تتميز بتوترها، وبحوارها الدائم مع الراهن والعابر للأزمنة، مع الفراغ وما وراء الفراغ. إقرأ المزيد...

الأبرشية التي غزاها اليتم

فاروق يوسف

يتناول الكاتب العراقي هنا الإسهام الثري لمسيحي العراق في خلق الذاكرة الثقافية والهوية العراقية، وينعي مأساة ترحيلهم في عملية التطهير العرقي القذرة التي تدور تحت سمع المحتل الأمريكي البغيض، وربما بتشجيع منه على المحاصصات الطائفية. إقرأ المزيد...