أثر الحداثة الادبية في الربيع العربي

مثنى حامد

يلجأ الشاعر والكاتب الأردني في بحثه عن أثر الحداثة الأدبية على الربيع العربي إلى الكشف عن دور النص الجديد في خلخلة البنى الراسخة والأيديولوجيات المتكلسة التي سادت طويلا في الكتابة والتفكير معا، وفي التمهيد لضرورة البحث عن سبل جديدة للتفكير والتعبير معا، كانت ثورات الربيع العربي من أكثر تجلياتها إبهارا. إقرأ المزيد...

المكان والزمان عند كانط

مثنى حامد

ينشغل الباحث الأردني بنظرية المعرفة الكانطية: في الذات كما هي في ذاتها، كمرجع للمفاهيم والحدس الحسي؛ والشيء كما هو في ذاته، والذي يتبدى للذات على شكل عالم الظواهر. ومن خلال هذه المقاربة يتناول المكان والزمان ويصل لربطهما بالنظرية النسبية. إقرأ المزيد...

استغراق (مجموعة قصصية)

مثنى حامد

الراوي لدى القاص الأردني يستغرق في القصة التي يرويها أو المشهد الذي يشغله بحيث تنتفي الحواجز بين الشخصية وما تعيشه، بين الوقائع والمتوهم. ولا تهم هنا الأسباب أو المسميات بل الاستغراق إلى أقصى حد في اللحظة بكل تناقضاتها. وترقب ما ستتكشف عنه التفاصيل المروية بكثافة دالة. إقرأ المزيد...

الدقائق الأخيرة قبل الموت (ديوان)

مثنى حامد

تقدم (الكلمة) هنا شاعرا أردنيا شابا في ديوانه البكر «مولود على دفعات». نصوص تتأمل الموت، ونعيش معها «الدقائق الأخيرة» من حياة تافهة مليئة بالفشل والويلات. بصورة تجعلنا نعيد تأثيث أفكارنا حولهما معا: الموت والحياة. ومعهما نعيد التفكير في الكتابة كجزء لا يتجزأ من ديمومة الكائن أمام العدم واللاعودة. إقرأ المزيد...

الخاتمة المشوهة في القصة الغرائبية

مثنى حامد

القصة القصيرة فن جميل، ولكنه عصي وصعب، حيث لابد أن تكون كل عناصره متناغمة وموظفة بإحكام. هنا يكشف القاص والشاعر الأردني عن بعض تشوهات الخاتمة في نوع بعينه من القصة الأردنية، وعن أن افتقار الخاتمة إلى الوظيفة العضوية والمنطق البنيوي للنص ينال من قدرة القصة على التأثير والإقناع. إقرأ المزيد...

أنتِ

مثنى حامد

تقترح الكلمة في هذا العدد، ديوانا شعريا من الأردن لشاعر سبق أن نشرنا ديوانه الأول "الدقائق الأخيرة قبل الموت" قبل عامين. نقترح ديوانا شفافا في رؤاه وفي ما يقترحه علينا من دلالات، قصائد نثرية قصيرة أقرب الى الشذرية ومحاولة لتجسيم و"شخصنة" هذه "الذات" في صورها وغنجها ودلالها وعشقها وتمنعها وطفولتها وتشظيها. ومن خلال هذه النصوص القصيرة نعيد تشكيل هذه اللوحة الجامعة التي تسعى من خلالها القصائد ترميمها قطعة قطعة، وكأننا أمام ديوان قصير يلملم مجسمات "ذات" وصورها من ديدن رؤية شاعر ظل يبحث عن هذه ال"هي" وتمثلها شعريا. إقرأ المزيد...