4 بيانات تضامنية مع الشعب السوري

112 إعلامي وكاتب سوري يدينون الممارسات القمعية للنظام السوري

نحن الكتاب والصحفيين السوريين نوجه هذا البيان الاحتجاجي ضد الممارسات القمعية للنظام السوري ضد المتظاهرين، ونترحم على جميع شهداء الانتفاضة السورية ضد النظام، ونؤكد على حق التظاهر، وكل ما يطرح من شعارات الوحدة الوطنية، والمطالبة بالحرية، وذلك وصولاً إلى المطلب الأهم وهو إجراء حوار وطني شامل يضم جميع أطياف الشعب السوري يحقق مطالب التغيير السلمي في سوريا.

وندين في هذا البيان ممارسات الإعلام السوري بالتضليل والكذب وعدم إظهار الحقيقة، ونهيب بالصحفيين والإعلاميين الشرفاء في المؤسسات الإعلامية السورية أن يتوقفوا عن أداء عملهم الرسمي، وأن يعلنوا انسحابهم من اتحاد الصحفيين في سوريا احتجاجاً على هذا الاتحاد الفاشل والأمني، حفاظاً على شرف المهنة الذي يقتضي الوقوف إلى جانب الشعب، وإظهار الحقائق كما هي، وعدم المشاركة في التضليل/

وندين بهذه المناسبة صمت الكثير من المثقفين السوريين الذين لم يكسروا بعد قيود الخوف، ونطالبهم بإعلان موقف واضح من الممارسات القمعية للنظام السوري بوصفهم جزءا من الشعب السوري البطل، ومن نخبة يفترض أن تكون سباقة إلى قول الحقيقة وألا تبقى في مؤخرة الركب، وإلا فإنها ستبقى خارج التاريخ وحركته.

24/4/2011

الموقعون :

1- حسام ميرو

2- حسين الجمو

3- عبد الرزاق اسماعيل

4- حكم البابا

5- ابراهيم اليوسف

6- وليد عبد القادر

7- جمعة عكاش

8- حفيظ عبد الرحمن

9- مروان علي

10-محمد سليمان

11-جيانا محمد شيخو

12-لافا خالد

13-ثائر عبد الجبار

14-عبد الباقي حسيني

15-بهزاد عمر

16-صادق عمر

17-محمد منصور

18-بسام بلان

19-مصطفى الجندي

20-حسام عرفة

21-يمان الشواف

22-فراس كيلاني

23-وائل التميمي

24-صادق أبو حامد

25-شعبان عبود

26-رزان سرية

27-راشد عيسى

28-سليمان أوصمان

29-غالية قباني

30-عبد الكريم العفنان

24-محمد العبدالله

25-خطيب بدلة

26-يعرب العيسى

27-رضوان زيادة

28-خولة يوسف

29-عمر الأسعد

30-رائدة دعبول

31-خلف علي الخلف

32-يارا بدر

33-غسان العبود

34-جهاد صالح

35-علي ديوب

36-ياسين الحاج صالح

37-فادي عزام

38-محمد الحاج صالح

39-محمد علي الاتاسي

40-عامر مطر

41-محمد علي

42-ثائر علي الزعزوع

43-سعاد جروس

44-رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

45-خالد عبد الواحد

46-هالة محمد

47-خالد خليفة

48-محمد داريوس

49-منذر بدر حلوم

50-منذر خدام

51-ندى منزلجي

52-نجيب عواد

53-سمر يزبك

54-تمام تلاوي

55-زياد العبد الله

56-خصر الآغا

57-أميرة أبو الحسن

58-خولة غازي

59-كندة قنبر

60-صخر الحاج حسين

61-منير شحود

62-منذر المصري

63-حازم العظمة

64-أميرة أبو الحسن

65-حسان الصالح

66-مرح البقاعي

67-حسام الدين محمد

68-محي الدين اللاذقاني

69-فراس حسين

70-سامر رضوان

71-حسين الشيخ

72-مصطفى حمو

73-حسام الدين محمد

74- عبير اسبر

75-بسام جعارة

76- سناء العلي

77- ياسر خوجة

78- إبراهيم العلوش

79- صالح دياب

80-ناصر ونوس

81-أحمد الخليل

82-تمام التلاوي

83-نجيب جورج عوض

84-ماهر شرف الدين

85-بدرخان علي

86- ممدوح عزام

87-روز ياسين حسن

88-لؤي حسين

89- رشا عمران

91- لينا الطيبي

92-د.احمد الموسى

93- باسل علي

94- فدوى كيلاني

95- منظمة صحفيون بلا صحف

96- جوان أمين

97- مسعود حامد

98- د. علي الشرابي

99- د. عامر الأخضر

100- د. ويران علي

101- ديلاور سليمان

102- ديلاور ميقري

103-مازن درويش

104- إيلاف ياسين

105- عدنان العودة

106- إياد شربجي

107- مها حسن

108- هالا أتاسي

109- ماجد رشيد العويد

110- حازم سليمان

111- ألمى عنتابلي

112 - رفيق شامي

 

 

بيان التضامن اللبناني

تداعى عدد من الناشطين في الشأن العام وأصدروا البيان الآتي:

انطلاقاً من التزامنا السياسي والأخلاقي الدفاع عن حق الانسان العربي في الحرية والعدالة والكرامة،

وتأكيداً على مسؤولياتنا كلبنانيين تجاه شعب شقيق يتعرض لما تعرضنا له من انتهاكات فاضحة لأبسط حقوق الانسان، وهو شعب أثبت وعياً عالياً في تجنب الوقوع بافخاخ الطائفية والمذهبية والعرقية،

وايماناً منا بأن الاصلاح الذي يطالب به الشعب السوري يشكل دعماً جوهرياً لبناء علاقات أخوية طبيعية بين لبنان وسوريا، بعيداً عن منطق الإلغاء أو الاستتباع الذي حكم هذه العلاقات على مدى عقود،

ندين، نحن الموقعين أدناه، القمع الذي يتعرض له الشعب السوري ونعلن تضامننا معه في معركته من أجل استعادة حريته وكرامته.

ونطالب السلطات السورية بوقف استخدام القوة ضد شعبها ومحاسبة المسؤولين عن المجازر التي ارتكبت والافراج عن جميع المعتقلين. كذلك نطالبها بوقف محاولاتها المتكررة لتصدير أزمتها الى لبنان وزجه مجدداً في صراع لا علاقة له به.

ونطالب جامعة الدول العربية بتحمل مسؤلياتها تجاه سوريا وشعبها، تماماً كما فعلت تجاه ليبيا وشعبها، والتدخُّل الفوري لوقف المجازر.

الموقعون: (133)

ابراهيم الجميل (استشاري)، احمد حيدر (ناشط)، احمد يوسف (مدرس)، ادمون ربّاط (استشاري)، اسامة وهبي (ناشط)، الياس ابو عاصي (استاذ جمعي)، الياس الزغبي (ناشط )، الياس عطالله (نائب سابق)، الياس مخيبر (محام)، الين كريم (اعلامية)، اميل بشخنجي (ناشط)، ايلي الحاج (صحافي)، ايلي قصيفي (صحافي)، ايمن ابو شقرا (اعلامي)، ايمن حيدر (مهندس)، ايهاب العقدة (اعلامي)، أسعد بشارة (صحافي)، أمنة منصور (صحافية)، أيمن شروف (ناشط، صحافي)، آدي ابي اللمع (استاذ جامعي)، باسل الفقيه (ناشط)، باسل طبارة (ناشط)، بري الأسعد (طبيب)، بشير هلال (صحافي)، بهجت رزق (باحث، كاتب)، بهجت سلامة (ناشط)، بيليندا ابراهيم (صحافية)، جاد غريب (مهندس معماري)، جان حرب (محام)، جان دبغي (باحث)، جان كلود حمصي (رجل اعمال)، جبور الدويهي (كاتب ، استاذ جامعي)، جهاد مرقّدة (خبير مالي)، جواد ابو منصور (ناشط)، جورج المسيح (ناشط)، جورج منصور (مهندس)، حسين عبد الحسين (صحافي)، حسين غريب (مخرج)، حنين غدار (اعلامية)، داليا عبيد (باحثة)، ديالا حيدر (ناشطة)، رانا خوري (ناشطة)، رانيا خطاب (ناشطة)، ربى كبارة (صحافية)، ربيع شنطف (اعلامي)، رجا نجيم (ناشط)، روجيه عزام (مهندس زراعي)، رلى موفق (صحافية)، رياض طوق (اعلامي)، ريان ماجد (ناشطة)، ريم عيتاني (ناشطة)، ريمون معلوف (مهندس)، زهير عبدالله (كاتب)، زياد عابد (ناشط حقوقي)، سارة عساف (ناشطة)، سامية بارودي (تصميم فني)، سعد كيوان (صحافي)، سمير فرنجية (نائب سابق)، سناء الجاك (صحافية)، سهى عامر (ناشطة)، سهيل القضماني (ناشط)، سيمون ج. كرم (محام)، شادي هنوش (ناشط)، شارل جبور (صحافي)، شيرين عبدالله (ناشطة)، صالح المشنوق (استاذ جامعي)، صلاح شعيب (مخرج)، صلاح فارس (مدرس)، طارق هاشم (ناشط)، طانيوس شهوان (باحث)، طلال خوجة (استاذ جامعي)، طوني ابو روحانا (كاتب سياسي)، طوني حبيب (مهندس)، عباس ابو زيد (ناشط حقوقي)، عبد السلام موسى (صحافي)، عبدالله خليفة (ادارة اعمال)، عبدالله قيصر الخوري (ادارة اعمال) ، عفيف دياب (صحافي)، علي ابو دهن (ناشط)، علي شعيب (استاذ جامعي)، عماد بزي (ناشط)، عمار عبود (ناشط حقوقي)، عمر حرقوص (صحافي)، غادة صاغية (اعلامية)، غانم ذبيان (ناشط)، فادي الطفيلي (كاتب، شاعر)، فادي عنتر (طبيب)، فارس سعيد (نائب سابق)، فاروق يعقوب (ناشط)، فاطمة حوحو (صحافية)، فراس مقصد (ناشط)، فرنسوا الدحداح (ناشط)، فؤاد فرح (استاذ ثانوي)، فيليب سعيد (طبيب)، كمال اليازجي (استاذ جامعي)، كوليت توما (ناشطة)، محمد الشامي (ناشط)، محمد حرفوش (اعلامي)، محمد حسين شمس الدين (باحث وكاتب سياسي)، محمد حمدان (اعلامي)، محمد حمود (صحافي)، محمد شريتح (اعلامي)، محمد مشموشي (صحافي)، مروان الأمين (ناشط)، مريم عبدو (ناشطة)، مسعود محمد (كاتب سياسي)، منى فياض (استاذة جامعية)، ميشال توما (صحافي)، ميشال حجي جورجيو (صحافي)، ميشال دويهي (استاذ جامعي)، ميشال ليان ( نقيب سابق للمحامين)، ميشال يوسف خوري (محام)، ناديا الشيخ (استاذة جامعية)، نبيل الحلبي (ناشط في مجال حقوق الانسان)، نبيل خراط (طبيب)، ندى رافع (ناشطة)، ندى معتوق (ناشطة)، نديم عبد الصمد (سياسي)، نديم قطيش (اعلامي)، نزيه درويش (باحث)، نصر فرح (ناشط)، نوال نصر (صحافية)، هرار هوفيفيان (استاذ جامعي)، هيثم الطبش (صحافي)، هيثم شمص (مخرج)، وجيه العاجوز (ناشط)، وسام سعادة (كاتب، صحافي)، وليد فخر الدين (استاذ جامعي)، يحيى محمود (ناشط)، يوسف الزين (رجل اعمال)، يوسف بزي (صحافي)، يوسف بهاء الدويهي (محام)، يونس شبلي (طبيب).

 

بيان التضامن الفلسطيني

يدين الموقعون على هذا البيان، من العاملين في الحقل الثقافي في فلسطين، والنشطاء في مؤسسات المجتمع المدني، أعمال القتل التي يمارسها النظام السوري ضد المطالبين بالحرية والكرامة في سوريا، ويعبّرون عن تضامنهم مع أشقائهم السوريين، الذين يناضلون من أجل أن تكون سورية دولة ديمقراطية حقيقية ولكل مواطنيها، تُصان فيها حقوق المواطنة والكرامة وحقوق الإنسان في التظاهر والتعبير، وتمارس فيها الديمقراطية والتوزيع العادل للثروة وتُحترم فيها التعددية السياسية والثقافية، وآليات الانتقال السلمي للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع.

إن المشاريع القومية لا تستطيع أن تقوم بدورها إلاّ إذا كانت ديمقراطية حقّاً وحقيقةً، يشارك فيها أبناء وبنات الشعب بالتساوي في ظلّ دولة القانون، ولا كرامة للأمّة من دون الحفاظ على كرامة المواطن الفرد، ولا معنًى لحق تقرير مصير الشعوب إذا لم يكن مدخلاً لحق الفرد في تقرير مصيره الشخصي، ولن تستطيع سوريا إستعادة دورها العروبي الرّيادي ثقافيّاً وسياسيّاً إلاّ إذا استعاد المواطن السوري حريّته وكرامته.

كما يرفض الموقعون على هذا البيان الزج باسم فلسطين والقضية الفلسطينية الذي يقوم به النظام السوري لتبرير قمعه الشعب. إن استخدام اسم فلسطين والقضية الفلسطينية من جانب النظام لتبرير قمع الحريّات في سورية يلحق الضرر بفلسطين وقضيتها. كما ونذكِّر أن في سجل النظام مواقف كثيرة دفع الفلسطينيون ثمنها بالدم والدموع.

مصير الشعوب العربية واحد والمواطنون العرب في كل مكان متضامنون في مسعى الحرية والكرامة وفي انتزاع حقوق أساسية عديدة سلبتها منهم أنظمة صادرت حرياتهم وانتهكت حقوقهم. ومن هذا المنطلق يوجه الموقعون على هذا البيان التحية إلى أبناء سورية وبناتها في هذه اللحظة الحاسمة من تاريخهم. سورية الحرّة والديمقراطية لن تكون إنجازاً مجيداً يضيفه السوريون إلى تاريخهم وحسب، بل ستكون إضافة إستراتيجية ومعنوية وسياسية كبيرة إلى حاضر ومستقبل العالم العربي، وإلى رصيد فلسطين وقضيتها العادلة.

الموقعون

1- أنطون شمّاس 2- أنطون شلحت 3- كميل منصور 4- جميل هلال 5- محمد أبو نمر 6- إيليا زريق 7- رمزي سليمان 8- عزيز حيدر 9- أسعد غانم 10- حسن خضر 11- حنا أبو حنا 12- خالد الحروب 13- رائف زريق 14- سليم تماري 15- حسن أبو حسين 16- هنيدة غانم 17- نصير عروري 18- سليم سلامة 19- وديع عواودة 20- محمد مشارقة 21- أحمد سيف 22- سامية عيسى 23- نديم روحانا 24- رباح حلبي 25- عادل مناع 26- بشير بشير 27- عبير بكر 28- ليلى فرسخ 29- علاء حليحل 30- نادرة كيفوركيان 31- محمد علي طه 32- سلمان ناطور 33- محمد أبو دقة 34- محمد عروكي 35- سامي أبو سالم 36- محمد حجازي 37- خليل شاهين


بيان طلبة جامعة دمشق

تعليقاً على الأحداث المؤسفة الأخيرة التي حصلت في حرم جامعة دمشق وللاعتقالات المتكررة بين صفوف الطلبة يصدر طلبة جامعة دمشق البيان التالي:

نظراً لقيام قوات الأمن السورية بتدنيس حرم الجامعة عدة مرات والاعتداء بالضرب المؤذي على الطلبة السلميين والسب والشتم والاعتداء الجسدي والنفسي وبث الرعب والتخويف والتهديد، وآخر هذه الاعتداءات كانت في حرم كلية الطب البشري حيث هجمت قوات الأمن بالعصي والهراوات على طلبة الطب الذين كانوا يقفون وقفة صامتة ويحملون الورود تضامنا مع زميل لهم معتقل شمله العفو الجمهوري وما زال في المعتقل. حيث قامت قوات الأمن بالاعتداء الجسدي على الطلبة المعتصمين بمساعدة موظفي الكلية وموظفي الاتحاد الوطني لطلبة سورية (منظمة بعثية) وبمساعدة بعض طلبة حزب الله اللبناني (الذين يدرسون في جامعة دمشق).

ونظراً لاستمرار قيام مجموعة من الطلبة المخبرين والمفسدين بالتعاون مع بعض الطلبة الإيرانيين وبعض طلبة حزب الله اللبناني بإلقاء القبض على كل من لا يحبون ، فهؤلاء الطلبة العملاء لا يقومون بتسليم أسماء لجهات أمنية بل يقومون باعتقالهم بأنفسهم وتسليمهم لاتحاد الطلبة بعد الاعتداء عليهم بالضرب والشتم، بدون علم السلطات الإدارية في الكلية مثل الوكيل الإداري أو عميد الكلية . والتهمة الموجهة عادة تكون التحريض على التظاهر في الجامعة.

ويلقى هؤلاء الطلبة الأجانب والعملاء على دعم كبير من قبل رئيس الاتحاد الوطني لطلبة سورية.

ونتيجة لذلك فقدت الجامعة سمعتها وقدسيتها ومكانتها العلمية بين الطلبة وأصبحت عبارة عن مقر أمني مليء برجال الأمن والأجانب والعملاء.

وطلبة الجامعة مهددون بالاعتقال في أي لحظة ملجرد أن هناك طالب لبناني لم يعجبه شكلهم أو شك في تصرفاتهم.

وهذا قد سبب حالة من الذعر والخوف بين طلبة جامعة دمشق، وحتى بين المرضى والمراجعين والموظفين. فجامعة دمشق هذه الأيام لم تعد جامعة بل أصبحت مقراً أمنياً يعتقل فيه الطلبة ويتعرضون للإذلال والإهانة ، وبسبب هذه التصرفات اللامسؤولة امتنع معظم طلبة الجامعة عن النزول إلى الجامعة والدوام فيها حرصاً على سلامتهم الشخصية وخوفاً من التعرض للاعتقال أو الفصل ، فالأمور الأمنية والإدارية أصبحت بيد العملاء والطلبة الأجانب وليست في أيدي الوكلاء الإداريين والعمداء .

ونتيجة لذلك نحن طلبة جامعة دمشق نطالب بما يلي حتى تعود الحياة الجامعية والعملية التعليمية إلى سابق عهدها:

1- نهيب بالمسؤولين في وزارة التعليم العالي ورئاسة الجامعة أن يتخذوا الإجراءات المناسبة للحد من هذه الإجراءات التخويفية والإرهابية للطلبة الجامعيين، وبالتالي لا يجب معاملته كمذنب إلا إذا ثبتت إدانته.

2- أن يتم لجم هؤلاء الطلبة الأجانب الذين أخذوا الضوء الأخضر بالاعتداء الجسدي والضرب على أي طالب يشكونت فيه.

3- نذكر الاتحاد الوطني لطلبة سورية أن مهمته هي السهر على خدمة الطلبة وراحتهم وليس اعتقالهم والتحقيق معهم.

4- نذكر موظفي الجامعة أنهم موظفون لخدمة طلبة الجامعة وأن ضرب الطلبة واعتقالهم ليس من مهماتهم (بل هي جناية قانونية)

5- نؤكد للطلبة الإيرانيين أنهم في سورية وليسوا في إسرائيل ، وأن علة وجودهم في سورية هي التعلم وليس ضرب الطلبة واعتقالهم والاشتراك في الأعمال التخريبية.

6- نؤكد على أن حق التظاهر السلمي حق مقس أكده الدستور السوريو لايجوز فصل أي طالب ولا معاقبته بأي عقوبة لأنه شارك في أي تظاهرة.

7- نطالب بمحاسبة كل من أساء إلى طلبة جامعة دمشق وخالف قوانينها.

 

عاشت سورية حرة أبية ... والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار    

 دمشق 26/ 4/2011

 

بيان مشترك

 

الاعتقال التعسفي يطال عددا من النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين

  تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, أنباء عن استمرار السلطات السورية بنهج  مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون وملاحقة النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد، فقد تعرض للاعتقال التعسفي في مختلف المحافظات السورية, كلا من:

1-             السيد احمد معتوق عضو مجلس ادارة الجمعية الاهلية لمناهضة الصهيونية, وعضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية, والقيادي في حزب الاتحاد العربي الاشتراكي الديمقراطي..حيث تم اعتقاله من أمام منزله الكائن في بلدة بسيمة (وادي بردى) في10/4/2001

2-             قامت دورية من الأمن السياسي بالرقة يوم10\4\2011 باعتقال المواطن معاذ إبراهيم الهويدي من مقهى روتانا, ومن الجدير ذكره أن المواطن معاذ إبراهيم الهويدي هو من مواليد 1973 وهو متزوج وأب لثلاث أطفال.

3-             في محافظة  حلب يوم 6/3/2011 تم اعتقال   المواطن السوري ادهم عبد المعين بيطار  

4-             في محافظة حلب يوم 6/3/2011 تم اعتقال المواطن السوري عبد الله مازن السعود  

5-             في منطقة جاسم –درعا  يوم 10/4/2011 تم اعتقال المواطن السوري فادي خالد الصعيدي  .

6-             في جاسم -درعا يوم 10/4/2011 تم اعتقال المواطن السوري داوود غازي الصفدي  .

7-             في جاسم –درعا يوم 10/4/2011. تم اعتقال المواطن السوري يوسف اسماعيل الشحادات  .

8-             في يوم الاثنين 11 / 4 / 2011 قامت السلطات السورية باعتقال الكاتب والصحفي السوري فايز سارة من مواليد دمشق عام 1950، و هو أحد المعتقلين السابقين على خلفية مشاركته في اجتماع المجلس الوطني لإعلان دمشق , متزوج وأب لثلاثة أبناء، كاتب وصحفي في كبريات الصحف العربية، قيادي ومشارك في تأسيس لجان إحياء المجتمع المدني، له العديد من المؤلفات الشخصية وشارك في مشاريع عمل جماعي عديدة، و يعتبر فايز سارة من الأصوات المعتدلة والهادئة الداعية للحوار الوطني الديمقراطي في أوسع آفاقه .

9-             وخلال الايام الماضية تم اعتقال كلا من السادة: جورج صبرا القيادي في حزب الشعب- محمد خالد درويشه - محمد وائل البيطار- بسام البدرة- عزام ديوب - عبد الرحمن الشربجي - معتز مراد- سامر الحو- رياض عديلة - محمد يوسف العمر - أيمن يوسف العمر - ضياء يوسف العمر – هيثم العبد الرحمن - حسين العبد الرحمن - طارق عبد الكريم العمر- حسن العبد الرحمن..

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية, الموقعة على هذا البيان المشترك، ندين ونستنكر بشدة اعتقال النشطاء السياسيين والحقوقيين والمثقفين وبعض المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ 8 / 3 / 1963

  وإننا نرى في استمرار اعتقالهم و احتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان وبشكل خاص  العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 3 / 1976 وتحديدا المواد ( 7 و 9 و 14 و 19 و 21 و22 )، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 وتحديد الفقرة السادسة بشأن عدم التقيد بأحكام العهد الدولي الخاص بالحقوق بالمدنية والسياسية أثناء حالة الطوارئ ( المادة 4 ) وبكفالة هذه الحقوق ومن بينها المواد ( 9 و 14 و 19 و 22 ) كما تصطدم مع توصيات لجنة مناهضة التعذيب بدورتها ( 44 ) مايو 2010 وتحديدا الفقرة ( 10 ) المتعلقة بدواعي القلق المتعلقة باستمرار العمل بحالة الطوارئ التي سمحت بتعليق الحقوق والحريات الأساسية، كما نذكر السلطات السورية بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل ، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم ، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقا للمعايير الدولية.

وإننا نتوجه إلى السلطات السورية بالمطالبة بالإفراج عنهم ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة. وكذلك الإفراج عن جميع معتقلي الرأي والتعبير ووقف مسلسل الاعتقال التعسفي الذي يعتبر جريمة ضد الحرية والأمن الشخصي، وذلك من خلال إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية وجميع القوانين والتشريعات الاستثنائية وإطلاق الحريات الديمقراطية.

  كما نطالب الحكومة السورية بتنفيذ التوصيات المقررة ضمن الهيئات التابعة لمعاهدات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والوفاء بالتزاماتها الدولية بموجب توقيعها على المواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان.

 

دمشق بتاريخ 12 / 4 / 2011

المنظمات الموقعة:

 1-    لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح).

2-     المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )..

3-     المنظمة العربية لحقوق الانسان في سورية.

4-       اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

5-     المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية.

6-     منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

 

 

بيان "أدباء وفنانون من أجل التغيير" بشأن عدوان الطاغية بشار الأسد على شعب سوريا الحر

 

تابع "أدباء وفنانون من أجل التغيير" ببالغ القلق ما يجرى ضد المواطنين السوريين، من المسالمين العزل، الذين يتظاهرون مطالبين بالحرية والديمقراطية. وتدين هذا القمع الوحشى، الذى يمارسه بحقهم نظام بشار الأسد، وآلته القمعية، التى تدير مقتلة بشعة بحق هذا الشعب العظيم، وتضامنا مع مطالب الشعب السورى المشروعة وتدعيما لحقه فى العيش الكريم والتمتع بحرية اختيار نظامه الحاكم ندعو جميع مثقفى العالم الحر، والمثقفين العرب والمصريين إلى مقاطعة كافة الفعاليات والأنشطة الثقافية للنظام السورى، كما ندعو جامعة الدول العربية ممثلة فى أمينها العام أن تخلع عنها ثوب التخاذل والخنوع وتمارس دورها المفترض فى حماية الشعوب العربية والحفاظ عليها من قوى الاستبداد التى تحكمها.

ونحن نؤمن أن بشار ونظامه إلى سقوط محقق، إذ يسير هذا الطاغية على الدرب ذاته، الذى سار فيه الطغاة، كابن على فى تونس ومبارك فى مصر، وانتهى الأمر بأن خلعتهم شعوبهم عبر نضال سلمى رائع. ونؤمن كذلك أن نظاما بهذه الوحشية والدموية لن يبقى قاهراً لشعب حر ومبدع، ذى تاريخ عظيم كشعب سوريا الشقيق. ونثق بفشل أساليب هذا النظام الممقوتة والرخيصة، التى تنزع لتأليب طوائف الشعب السورى ضد بعضها البعض، والسعى لتسيده عبر الترهيب والتفزيع، وبث أسباب الشقاق والفرقة، التى من شأنها إلهائه عن نضاله الوطنى.

إننا نؤكد أن هذا النظام المخادع حين يتكئ فى وجوده على شرعية مدعاة، ويزعم أنه حامى فلسطين وشعبها والأمين على العروبة يكذب نفسه وهو يقتل ويقمع كل يوم الآلاف من أبناء شعبه فى المدن والقرى فى كل أنحاء سوريا على نحو مفضوح يراه العالم أجمع. ونقول له إن دماء الشهداء الأبرار من مناضلى سوريا لن تذهب هباءً، وأنها تضيف لسجله الدموى ما يعجل بسقوطه وانتهائه المحتوم.

وإذ تدين "أدباء وفنانون من أجل التغيير" هذا التواطؤ العربى المشبوه، والصمت الدولى المثير للدهشة، واللذين يمكنان هذا النظام الدموى من اقتراف جرائمه ضد الشعب السورى، تناشد الأحرار من مثقفى الوطن العربى خصوصاً، والعالم عموماً، وكل إنسان شريف فى كل بقعة من بقاع الأرض، التضامن دعماً لشعب سوريا المغبون، والضغط بكل السبل – تظاهراً ومناشدة - على حكومات بلدانهم، لسحب كل دعم يتلقاه هذا النظام القمعى، الذى أسفر عن وجهة القبيح، وملاحقة أذنابه، والسعى لتقديمهم للعدالة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

الموقعون

1. أحمد فؤاد نجم

2. صنع الله إبراهيم

3. جميل عطية إبراهيم

4. محمد البساطى

5. صبري حافظ

6. عادل السيوى

7. مجدى أحمد على

8. نجيب جويلى

9. محمد هاشم

10. كريم عبد السلام

11. حمدى أبو جليل

12. إيهاب عبد الحميد

13. محمد فريد

14. فتحى سلامة

15. عبده البرماوى

16. وائل السمرى

17. رشا عبد المنعم

18. بسنت حسن سلامة

19. منصورة عز الدين

20. ألفت عثمان

21. عمرو عادل إمام

22. محمد حامد جويلى

23. زكريا محمد إبراهيم

24. أيمن حسن صدقى

25. محمد عبد الفتاح

26. فادى عوض

27. محمد خير

28. محمد طلبة

29. محمد فوزى

30. طلال فيصل

31. محمد طلبة

32. مايكل عادل

33. محروس أحمد

34. أحمد مجدى

35. عمرو عاشور

36. شادى إبراهيم أصلان

37.وليد فاروق

38. محمد بدوى

39. ولاء سعدة

40. احمد طه النقر

41. نائل الطوخي

42. هالة جلال السيد

43. منى برنس

44. حسين جعفر

45. أحمد الواصل

46. أحمد زيدان

47. عبدالنبى فرج

48. إبراهيم السيد

49. محمد فؤاد

50. شريف عبد الكريم محمد

51. محمد شعير

52. هانى السعيد

53. عبد المقصود عبد الكريم

54. إيهاب خليفة

55. سعاد سليمان

56. إيمان حرزالله

57. إبراهيم منصور

58. دعاء سلطان

59. نادية كامل

60. سهى زكى

61. سلوى عزب

62. عبير الغنيمى

63. محمود عبد الوهاب

64. جمال عرابى

65. وحيد الطويلة

66. نهى حماد

67. جيهان عمر

68. نجاة على

69. سيد محمود

70. زين العابدين فؤاد

71. أحمد العايدى