النّاعورة و الحجر الأملس

محمد فطومي

يصور القاص التونسي بشجن شخصية شعبية كان عامل موانئ سابقا يتحول إلى شبه شحاذ يكسب عيشه من خلال لعبة يلعبها الأطفال في الأعياد إلى أن يقعده المرض عاجزا، ومن خلال هذا الهيكل العام للحدث يدخل الكاتب في شجون الإنسان وعذابه في التجربة. إقرأ المزيد...

حُمّى الدّائرة

محمد فطومي

تصور قصة القاص التونسي معاناة عارض سيرك وحكايته وهو يكدح طوال اليوم في ساحة عامة، معاناته من العمل والعرض وجهد بناء القصص والأخيلة، ومن المجتمع والمحيط والأسرة. القاص اختار رصد ذروة تلك الضغوط ونتائجها. إقرأ المزيد...