تراتيل الهزائم الجميلة

فرانسوا باسيلي

هي تراتيل خص بها (الكلمة) الشاعر المصري المرموق، تمثل جزءا مهما من تجربة البدايات. يرغب الشاعر من خلالها كتابة الحنين لاستعادة الزمن الجميل الذي تركه يوما خلفه بدون رجعة، وهي شهادة أيضا على مرحلة وتاريخ لايزال يعتمل في الذاكرة. وحين يستعيدها شاعرنا اليوم، فلرغبة استرجاع تلك القيم ونبلها لاستشراف المستقبل، ولعلها نفس قيم "الكلمة" وهي تستأنف الصدور من جديد. إقرأ المزيد...

الصَّنَمُ الأَوَّلُ

عبد اللطيف الإدريسي

ما هو الصنم الأول الذي تبدد في المهد في قصيدة الشاعر المغربي؟ لابد وأن القارئ سيتساءل وهو يقرأ هذه الاستدعاءت من بئر الذاكرة الموشومة، لتلك البيداء المترعة ـ بين مروج الأطلس ـ بالقصص والرؤى والأساطير، وقد أضحت إرم التي تبدد عمادها، وازدحمت بأناس لا يستجيبون لحوار فرس عنترة، ولا يبكون لنعي ابن شداد. إقرأ المزيد...

أساطير ..

مهند السبتي

هي أبعد ما تكون أساطير من التاريخ القديم الدارسة، ما يقدم لنا الشاعر الأردني هنا، هي صورة من إبادات التاريخ الحديث حيث الصور أفظع للبشاعة .. وحيث الإنسان لا يجد سبيلا أما بشاعات الحاضر غير التواري أمام نكران الذات للذات، في عالم مترع بدروس الإبادة التي تعلمنا إيها بقسوة أساطير الحاضر القائمة. إقرأ المزيد...

ثَلاَثُ سُونَاتَات

فِينِيسْيُوسْ دِي مُورَايِس

ثلاث سوناتات في محبة الألفة، هكذا تصوغ قصائد الشاعر البرازيلي الراحل صورة عالم يفتقد للإنسان فيه .. ووظيفة الشاعر أن يلتقط تلك العلاقات السرية الحميمة التي تجعل الحياة ممكنة وقابلة لأن تعاش من خلال إيقاع الألفة الساكن في ثناياها. إقرأ المزيد...

كـما هـي ..

رامز رمضان النويصري

يقدم الشاعر الليبي هنا ما يشبه سيرة لتشكل القصيدة/ المرأة في لحظاتها الدقيقة، فهل هي القصيدة التي تتشكل حروفها في تأملها لذاتها، أم أن علينا أن نستقرئ في مسارات تشكلها ألق الحب والمحبة، وذوبان الحرف في ذات أبعد ما تكون عن ذات القصيدة أم أنها صنو لها: الحبيبة. إقرأ المزيد...