صباحُ شيخٍ في الخامِسَةِ والسَّبعين

حسين مهنّــا

يبحر الشاعر الفلسطيني في أتون اللحظة المفصلية لعبور محطة النهايات، وكعادة شاعر الوطن والحب، يختصر الأمر في لحظة تؤشر على وجع الشاعر وعزلته في عالم اليوم، حيث تمسي المساءات والأوقات واللحظات تختصر في خطوة عبور قاسية الى الغياب.. وحينها يعيد الشاعر تشكيل الصورة بكاملها. إقرأ المزيد...

فَطائِرُ بَقْلٍ وفَرَح

حسين مهنّــا

جزء من مشاهدات حميمية يجعلها الشاعر الفلسطيني ترياقا للذاكرة في تفاصيل وطن أنهكه الاحتلال ويصارع بالصمود من خلال التشبث بتقاليده والتي تتحول بدورها الى جدار صمود مضاعف ضدا على إرادة المحو والتي كلما ازدادت نارها كلها أمست هذه التفاصيل لحيوات الناس صك أمان للمستقبل. إقرأ المزيد...

النّادِلُ..

حسين مهنّــا

يخصنا الشاعر الفلسطيني حسين مهنا بهذه القصيدة الومضة الأقرب الى لقطة سينمائية، حيث يتحول المكان الى فضاء للقاء ولاستلهام قيمة إنسانية رفيعة جياشة بالعواطف، ويصيغها الشاعر بأسلوب أقرب الى تقنية المفارقة. إقرأ المزيد...

حَلْبَةُ رَقْصٍ شَعْبِيٍّ .. (دَبْكَة)

حسين مهنّــا

يستلهم الشاعر الفلسطيني ذاكرة الماضي بأفراحها وطقوسها كي يقف على راهن وطن يتعرض لأبشع سياسات المحو، ومن خلال طقس موسيقي شعبي يستعير الشاعر تربة الانتماء والهوية كي يصيغ لحظة زمنية مليئة بعبر التاريخ. إقرأ المزيد...